كانت أصداء خطواتهم تتردد في أروقة المعبد العتيق، حيث تتراقص الظلال بفعل ضوء المشاعل الخافتة. الجدران، المكسوة بنقوش قديمة، بدت وكأنها تهمس بأسرار لا يفهمونها بعد. كان الهواء ثقيلاً، مشبعًا بطاقة غير مألوفة، وكأن الزمن نفسه توقف داخل هذا المكان.
تقدم أريان بحذر، يراقب كل زاوية كما لو أن الجدران قد تخ...
62تم تحديث
إرث الظلام
فخاخ المعبد
Comments