كانوا قد دخلوا أعمق من أي وقت مضى داخل المعبد المظلم، وكانت الأجواء أكثر ثقلاً، وكأنها كانت تراقبهم كل خطوة يخطونها. كانت أنفاسهم تتردد في المكان الغارق في العتمة، والهمسات الغامضة تتصاعد من الزوايا المظلمة، وكأنها تتحدث إليهم بصوت غير مسموع.
"هناك شيء هنا، شيء كبير." قالت ألين، وهي تتوقف للحظة وتفح...
62تم تحديث
إرث الظلام
الاقتراب من اكتشاف حقيقة
Comments