كان ريّون يتصبب عرقاً، وبدت ملامح القلق والتوتر واضحة على وجهه. لم يشعر بألم شدّ شعر أيلي له على الإطلاق، فقد كان مشغولاً بمشاهدة زوجته وهي تبذل قصارى جهدها لولادة طفلهما.
قالت ريحانة، وهي تأخذ نفسًا عميقًا، وتبعها أيلي: "خذي نفسًا عميقًا ببطء... أخرجيه ببطء". دفعت أيلي بقوة أكبر، وذراعيها تُمسكان ب...
*** تم توقيع هذا العمل مع NovelToon، ويُمنع بشدة القرصنة مثل إعادة النشر بدون إذن.***
103تم تحديث
لي حار القليل فتاة
97 الفصل
Comments