لم يعرف ريون سبب شعوره بالضيق الشديد عندما يرى آيلي تنظر إلى رجل آخر بنفس النظرة التي كثيرًا ما تُرسلها إليه، إذ شعر بألم يشق صدره كأنما شيء ما قد نحره.
"من أنت؟" سألت آيلي مبتسمة، دون أن تلتفت إلى ريون الذي كان يحدق بها بشدة منذ فترة.
"ميخائيل، صديق خطيبك المستقبلي"، أجاب الشاب وهو يُرخي ذراعيه كاش...
*** تم توقيع هذا العمل مع NovelToon، ويُمنع بشدة القرصنة مثل إعادة النشر بدون إذن.***
103تم تحديث
لي حار القليل فتاة
41 الفصل
Comments