كان ريون منذ وقت ليس بالقصير يتحرق شوقاً للقاء إيلي، لا يدري السبب ولكن أثناء عمله، كانت صورة وجه حبيبته تملأ ذهنه.
المرأة التي باتت ملكاً له بأكملها، وإن لم يكن بينهم رابط رسمي بعد، لكن ريون عاقد العزم على أن إيلي ستظل أولى وآخر من في قلبه.
"أمي، هل عادت إيلي إلى المنزل؟" سأل ريون وهو يشعر بالقلق، ...
*** تم توقيع هذا العمل مع NovelToon، ويُمنع بشدة القرصنة مثل إعادة النشر بدون إذن.***
103تم تحديث
لي حار القليل فتاة
49 الفصل
Comments