"اِتركني! لا تضغط على بطني!!" صرخت بصوت يدوي في أذن ريون، لأن آيلي كانت خائفة على الطفل الذي في بطنها من أن يصاب بأذى.
"توقفي عن الصراخ، آيلي، لن أتركك هذه المرة! لأنني يجب أن أطالبك بتفسير!" قال ريون بحدة وهو يواصل السير حاملاً آيلي.
"النجدة!!! النجدة!!! هناك خاطف!!" صرخت آيلي مما جعل ريون يتفاجأ ك...
*** تم توقيع هذا العمل مع NovelToon، ويُمنع بشدة القرصنة مثل إعادة النشر بدون إذن.***
103تم تحديث
لي حار القليل فتاة
64 الفصل
Comments