استفاقت آيلي وهي تمطّ أوتاد عضلاتها، فقد كان نومها عميقًا حقًّا. لاحظت فجأة أنها نامت بجانب ريون، الذي استيقظ قبلها ولكنه بقي صامتًا داخل أحضانها.
"صباح الخير حبيبي..." خاطبت آيلي ريون بوجه مشرق.
ألقى ريون نظرة جانبية محدقًا فيها ببرود، "هل نومك كان هانئًا؟" سأل بصوت منخفض وبلا تعبير.
"بالطبع حبيبي"...
*** تم توقيع هذا العمل مع NovelToon، ويُمنع بشدة القرصنة مثل إعادة النشر بدون إذن.***
103تم تحديث
لي حار القليل فتاة
28 الفصل
Comments
Xm Xm
حلوو
2024-06-19
0