أبحر ريون مغادرًا ميخائيل بهدوء، طوال الرحلة بقيا صامتين لا يحركان ساكنًا، كل منهما منغمس في خلجات أفكاره.
ابتسم ريون لرؤية أيلي وهي تضغط على زر الباب بمهارة دون أي صعوبة، على نقيض ما كان عليه الحال في السابق عندما كذب بأن باب الشقة معطل ولا يمكن فتحه.
سبقت أيلي ريون إلى داخل الشقة وقالت بوجه متورد ...
*** تم توقيع هذا العمل مع NovelToon، ويُمنع بشدة القرصنة مثل إعادة النشر بدون إذن.***
103تم تحديث
لي حار القليل فتاة
43 الفصل
Comments