نظرت آيلي بانزعاج إلى ريون الذي كان يلعن، "ما الأمر يا أخي ريون؟" بدا على وجه آيلي القلق؛ باعتبارها قد تكون محتجزة لفترة طويلة في هذه الغرفة. وزاد من قلقها رؤية تعابير وجه ريون المنزعج لدى قراءته رسالة جديدة تلقاها، وربما كانت تلك أنباء سيئة من السكرتير لي.
فجأة، تذكرت آيلي لحظة دقات قلبها حين قبلها...
*** تم توقيع هذا العمل مع NovelToon، ويُمنع بشدة القرصنة مثل إعادة النشر بدون إذن.***
103تم تحديث
لي حار القليل فتاة
21 الفصل
Comments