كان أسامة يعود من المدرسة، عندما وقع في فخ رفاق عمار. كانوا ينتظرونه في الزاوية. ضربوه من الخلف واخطفوه.
اصدقاء عمار: "هذا هو الشاب الذي نحتاجه!"
رفاق عمار: "نعم، هو صديق محمد!"
أخذوه الى مكان فارغ ولا يوجد في اي شخص ثم قاموا بربطه على احد اعمدة الجدار لكي لا يهرب ثم فتشوا جيبه لكي يسرقوا اي شيئ ثم وجدوا هاتفه كان نوعية الهاتف آيفون ولم يستطيعوا حل الهاتف لهذا قرروا ينتظروه حتى يستيقظ ويفتحوا الهاتف.
بعد ما تم إمساك أسامة اتصل يوسف وهو صديق عمار و احد اشخاص الدين خطفوا أسامة اتصل على عمار ورد عمار مكالمة وقال يوسف:
يوسف: عمار اين انت الان؟
عمار: كنت اراقب محمد والان عرفت مكان منزله سوف اعود.
يوسف: تعال بسرعة لقد أمسكنا صديقه أسامة وهو عندنا الان.
عمار: اوه حقا هل هل قبضوا عليه؛!! جيد جدا انا آتي الان.
بعد فترة وصل عمار ووجد أسامة فاقد وعي وهو مربوط على اعمدة وقال؛:
عمار: إجعلوه يستيقظ هذا ليس منزله لكي انتظر حتى يستيقظ.
يوسف: بدأ في ضربه في وجهه لكي يستيقظ. بعد ما تلقى كثير كن ضربات على وجهه استيقظ أسامة
أسامة: من انتم لماذا أمسكتم بي؟
عمار: اقترب منه وقال هل عرفتي من اكون الان.
أسامة: لقد رأيتك سابقا، ولكن ماذا أختطفتني انا لم افعل اي شيئ سيئ لك؟!
عمار: حسنا انتظر قليلا وسوف تعرف سبب قبضنا عليك. قام عمار بإخراج هاتف و اتصل بمصطفى وقال: تعال أخي لقد امسكت بشخص الدي عبث معك، رد مصطفى حسنا انا أتي.
وصل مصطفى ومعه خالد و عبد الرزاق.
تفاجأ اسامة عندما شاهدهم هنا وقال ماذا تفعلون هنا؟
رد عليه مصطفى عمار هو أخي الكبير هو الان خرج من المدرسة وهو ايضا مقاتل قوي جدا عندما عرف انه بسببكم تم إهانتي جاء لينتقم منكم.
أسامة: اه!! فهمت كل شيئ الان كان كل شيئ مخطط له منذ البداية.
قال أسامة على أقل حثالة مثلك يا مصطفى تملك مثل هذا الاخ الدي يدافع عنك يا ريت كان اخوتي مثلك.
تكلم عمار و قال: أسامة افتح هاتف الان. رد عليه أسامة ولماذا قد افتح لك هاتفي؟
عمار ضرب وجه أسامة بقبضته وسدد ركلات على بطنه ووجه حتى أسامة بدأ يشعر بالالم كبير في جسده، قال عمار هيا افتح هاتف حالا والا سوف اضاعف الضرب حالا.
رد عليه اسامة وادا فتحت هاتف ماذا ستفعلون به؟
قال يوسف: عمار لماذا انت تسأله كثيرا لماذا لا تضع اصبعه في مكان قفل سوف يفتح تلقائيا.
عمار اوه؛!! ظننت آيفون لا يملكون بصمة. ولكن هذا جيد اختصر علي الوقت. امسك عمار يد اسامة بالقوة ووضع اصبعه في بصمة وفتحه، وبدأ يقلب هاتفه حتى وجد رقم محمد، قال عمار يا رفاق وجدت فكرة رائعة ما رأيكم ان نفعلها؟
قالوا ماهيا؟ ما رأيكم ان نتصل بمحمد ونخبره ان أسامة في قبضتنا وعليه ان يأتي حالا ولكن ان حاول اتصال بالشرطة او فعل اي شيئ سوف نقوم بمضايقة اسامة كل يوم هو و عائلته ان فعل أي شيئ غريب.
مصطفى: نعم نعم لنفعلها. و اخيرا حان وقت انتقام منك يا محمد وسوف ارجع لك الاهانة اضعاف مضاعفة.
تكلم أسامة ارجوكم لا تفعلوا هذا يمكنكم فعل أي شيئ يمكنكم ضربي حتى تملون من دالك ولكن لا تقوموا إتصال بمحمد هو صديقي وحيد وهو اعز ما املك.
رد عليه عمار. انه صديقك انت وليس صديقنا نحن لماذا قد نفعل ما اقول فانت رهينة عندنا يمكننا ان نفعل بك ما نشاء. ابقى صامت او سوف اقوم بقتلك
استخدم عمار هاتف أسامة للاتصال بمحمد.
عمار: "محمد، نحن لدينا صديقك أسامة. إذا لم تأتِ إلى المكان المحدد، سوف نضربه!"
محمد: "من أنت؟ ماذا تريد؟"
عمار: "أنا عمار. أريد أن تأتي إلى الحديقة القديمة. إذا لم تأتِ، سوف نضرب صديقك!"
قال عمار لأصدقائه سوف يرتعب محمد عندما يعلم ان أسامة قد تم إمساك به.
عمار: "سوف نضربه إذا لم يأتي محمد. سوف نرعب محمد!"
رفاق عمار: "نعم، سوف ننجح!"
قال أسامة: عندما حصلت أخيرا عن صديق لي هاهو سوف يدخل في مشاكل بسببي لماذا يحدث كل هذا لماذا انا ضعيف لماذا صديقي وحيد سوف يتأدئ بسببي أسامة بدأت عينيه تدمع خوف على صديقه
قال أسامة بعض الأبيات الشعرية التي تعبر عن مشاعره حزينة لمحمد:
أَيا مُحَمَّدُ أَنتَ شَقيقُ روحي،
خَوفِي عَلَيكَ لَيسَ لَهُ حَدُّ.
أَنا ضَعيفٌ دَائِماً أُسبِبُ لَكَ الأَلَمَ،
وَأَرغَبُ في أَن أَكُونَ سَنَدَكَ وَعَضَدَكَ.
لِمَ لا أَستَطيعُ الوقوفَ مَعَكَ في المَعَرَّةِ،
وَلِمَ لا أَستَطيعُ حَمَايَتَكَ مِنَ الأَذى؟
76تم تحديث
Comments