كان محمد وأسامة يجريان آخر محادثاتهم مع بعض. سأل محمد أسامة وقال: "لقد سمعتك تمتم وأنت مغمى عليك وكنت تبكي، ماذا حدث لك؟ وقد سمعت صوت زينب، هل هي حبيبتك أو أختك؟"
رد عليه أسامة وقال: "لا، لا. إنها مجرد أشياء من الماضي التعيس."
رد عليه محمد وقال: "إذا لم يكن عندك مانع، أريد أن اسمع قصة ماضيك."
رد علي...
76تم تحديث
The World Of Arcania
ماضي أسامة حزين
Comments