عندما كانت إيزابيل على وشك فقدان الأمل في إنقاذ أخيها، تذكرت محمد، لأنه الشخص الوحيد الذي اعتنى بهما وعاملَهما بالطف ودافع عنهما.
صرخت إيزابيل بصوت حزين وباكية: "محمد، محمد!" لعله يسمعها، إنه أملهم الوحيد.
رد كرون ساخرًا: "من الذي تنادين عليه؟ هل هو حبيبك؟" ثم ضحك وقال: "أوه، شكرًا لك! لقد اختصرتي ع...
76تم تحديث
The World Of Arcania
انتقام محمد من النبلاء
Comments