ثم اختفى الاب. بعدها ذهبت الام الى البناية وكان محمد في الطابق السفلي ثمة قامت الام بضربة واحدة بنسف بناية جميعا كانها لم تكن موجدة ابدا ثم كسرت باب الطابق السفلي ونزلت الى غرفة محمد وفتحت الباب ووجدت محمد نائم.
ثم بكت وقالت اه يا صغيري لطيف لقد مريت بكل هذا بسبب غفلتي لبدا انك جائع او تشعر بالبرد كثيرا وعندما احتضنته كانت تظن ان محمد يشعر بالبرد ولكن ووجدته دافئ رغم ان البرد شديد تبسمت وقالت زوجي لطيف لقد ساعد ابننا يتصرف ببرودة ولكن في حقيقة انه لطيف جدا.
ثم الام فكت قيود محمد عندها استيقظ محمد وفزع ظن انه احد افراد العصابة قال ارجوك سامحني ارجوك سامحني، عندما سمعت الام هذا بكت لان ابنها لطيف يعاني هكذا،
الام: بني لا تخاف انها انا امك
محمد: امي امي ثم بكى محمد احتضنها بشدة
محمد: لقد اشتقت اليك كثيرا وكنت خائف جدا وكنت اشعر بالبرد كثيرا ولكن عندما كنت اشعر بالبرد جاء ضوء واقترب مني ودخل في جسمي وفي تلك اللحظة اختفى البرد من جسدي
الام: اوه صغيري لقد عانيت كثيرا هيا فالنذهب الى المنزل حسنا صغيري اغمض عينيك قليلا.
في لحظة واحدة وصلوا الى المنزل محمد تفاجأ كثيرا وكانت الام تبتسم مثل الابتسامة عندما يتكلم بشأن ابوه هنا عرف محمد يجب لا يسأل.
الام: تعال تعال يا صغيري اذهب و استحم سوف اطبخ لك العشاء
محمد: حسنا أمي.
بينما محمد وهو استحم بدأ يفكر في ظواهر الغريبة التي حدثت معه اول شيئ كيف ابي اقوى من 100رجل مدرب؟ وايضا كيف عرفت أمي مكاني؟ وكيف وصلنا الى المنزل بسرعة؟ محمد ظهرت عديد من الاسئلة في رأسه ولم نسيانها ابدا.
بعد الاستحمام ذهب محمد لي تناول الغشاء مع امه واخته
ليلى: أخي لماذا تأخرت كثيرا اين كنت انت وأمي.
محمد: لقد كان عند عمل ضروري فقط. وانت ماذا كنت تفعلين؟
ليلى: لقد كنت ألعب مع أبي و لعبنا كثير من الالعاب ابي لقد كان لطيف جدا.
الام: ها ها ها ها. يبدو ان عزيزي لا يحب ان يظهر جانبه لطيف.
محمد: هل حق كنتي مع أبي اين هو لماذا لم يبقى معنا؟
الام: أبوك مشغول كثيرا سوف تراه قريبا لقد اخبرني سوف ياتي وايضا ذهب الى الشرطة لكي يخبرهم انه وجدك.
محمد: حسنا يا أمي.
الاب: ذهب الى مقر الشرطة الذي يوجد فيه المدرب و رئيس الشرطة الدي صرخ على زوجته. هده المرة كان أليكس يبدو كا بشري عادي اختفى قريتين وعينيه اصبحت عاديين. ثم توجه الاب الى الغرفة التي يوحد فيها المدرب و رئيس
الاب: مرحبا بيكم بدون حديث مطول ايها المدرب اتمنى ان تواصل تدريب ابني.
ا
المدرب: ولكن زوجتك كانت غاضبة وانا اظن انها لن تقبل بدالك؟
الاب: انا رئيس العائلة انا من يحدد ان كان ابني يذهب او لا ولكن انت مدرب خبير لقد اعجبتني اتمنى ان تواصل تدريب ابني و اتمنى ان لا تتكرر هده الحادثة.
المدرب: حسنا شكرا على ثقتك.
رئيس الشرطة: كيف أنقذت محمد كيف حددت مكانه حتا نحن شرطة لم نستطع دالك.؟
الاب: انت هو الوقح الدي صرخ على زوجتي اقترب الاب من رئيس وقال هده مرة سوف انسى دالك من اجل زوجتي ولكن في المرة القادمة سوف اقتلك واقتل جميع اقاربك جميع ولن اترك اي احد منهم. هل فهمت كلامي جيدا
رئيس الشرطة: نعم نعم لقد فهمت.
ثم غادر الاب. رئيس شرطة تبا انهم عائلة مجنونة لا اعرف ماذا حدث لأفراد العصابة ولكن انا متاكد انهم ليسوا بخير.
المدرب: لقد فهمت الان لماذا كان محمد يمتلك تلك العزيمة لانه شبل من دالك الاسد على رغم من انهم يستطيعون حماية ابنهم ولكنهم بم يفعلوا لانهم يعلمون ان واصلوا حمايته سوف يصبح ابنهم ضعيف لهذا يجعلونه يواجه مشاكله بنفسه ان كبر هذا الفتى سوف يصبح اعجوبة بين أقرانه.
وهكذا واصل محمد تدريبه مكثف في قاعة ملاكمة ولكن شعر محمد بشي غريب في جسده اصبح جسده ينمو بسرعة و اصبحت قوته تزداد بسرعة ايضا حتا نظره حواسه تحسنت كثيرا بعد تلك الحادثة ، ذهب محمد واخبر امه ماذا حدث له،
الام: لا تقلق يابني ذالك شيئ عادي في عائلتنا ولكن عليك ان تتدرب بشكل جيد يجب قبل ان تنتهي العطلة يجب ان تكون قوي لحماية نفسك.
محمد: حسنا يا أمي.
الام وهبا تحاور نفسها. ها ها ها ضحكت ثم قالت انت جريئ جدا يا زوجي لقد جرى كل شيئ حسب خطتك لقد حالفنا حظ هده المرة فهمت سبب ثقتك بمحمد كل هده درجة.........
76تم تحديث
تنزيل على الفور
novel.download.tips
Comments