لم يزل ألفارو فاقدًا للوعي، مستلقيًا في المستشفى. وظلت جوانا حاضرة دائمًا بجانبه، تأمل بشدة في أن يفتح ألفارو عينيه قريبًا.
جلست جوانا بجانب ألفارو، تمسك بيده، عيناها منتفختان ربما من كثرة البكاء، قلقة بشدة على حال ألفارو.
شعرت جوانا بأنها مدينة لألفارو، فرغم أن طباعه كانت دائمًا تزعجها وكان مزعجًا ...
*** تم توقيع هذا العمل مع NovelToon، ويُمنع بشدة القرصنة مثل إعادة النشر بدون إذن.***
87تم تحديث
صعود الرجل المهين (المحقق أل)
62 الفصل
Comments