كانت يوي تجهز نفسها لذاهب للمدرسة ليطرق شخص باب غرفتها
يوي في نفسها: اللعنة أياتو في الحمام لو رأه أحد سيفهمنا خطأ
لتذهب مسرعة إلى الباب تفتحه لتجدا ريتو
ريتو: صباح الخير
يوي: صباح الخير ريتو
ريتو: أريد أن أسألك
يوي: تفضل
ريتو: بما أنكي فتاة بشرية ما أشياء التي تجعلكي سعيدة
يوي: بنسبتي لي الأشياء التي تجعلني سعيدة هي الأشياء بسيطة مثل هديا الطعام
ريتو: شكرا
يوي: العفو
ريتو: لا داعي لتوتر فأنا أعرف أن أياتو هنا و أنكما قضيتما الليل معا ... فلقد رأيته البارحة و هو يحملك و دخل الغرفة و لم يخرج
فتنحرج يوي و تغلق الباب بقوة
ريتو: يترى هل قلت شيأ خطأ
و ثم ذهب ... لتجلس يوي على السرير و تفكر في كلام ريتو ... و عندها خرج أياتو من الحمام و هو يلبس منشفتا فقط
يوي: ماذا تفعل إرتدي ملابسك
أياتو: مابكي هل أنتي محرجة
يوي: يكفي هراء ورتدي ملابسك
أياتو: حسنا أعطيني ملابس إنها بجانبك
فتأخذ يوي الثياب و تمدها إلى أياتو وهي ملتفتة بعيد ... و فجأة يسحبها أياتو إليه
يوي: أيها المنحرف ماذا تفعل
أياتو: أريد أن أرى وجهك وهو أحمر
يوي: ماهذا الهراء الذي تقوله
و حولت أن تسحب نفسها منه لكن دونا جدوى ... و فجأة تسقط المنشفة التي يلبسها فصدمت يوي و أحرجت كثيرا
أياتو: لقد أخطأة خطأ كبير
عندها مسكت يوي المنشفة و رمتها عليه و خرجت مسرعة من الغرفة
أياتو: أين ذاهب
يوي: أسكت و رتدي ملابسك
و أغلقت الباب و رأها
يوي في نفسها: اللعنة كيف سأنظر في وجهه مرة أخرى
و ثم خرجت إلى الحديقة و بقيت تتجول فيها حتى وجدت وردة جميلة فجلست لطقتفها لكن جرحت بأشوكها فوقفت لذهاب إلى داخل لعلاجه ... وفجأة مسكها شخص و أغلق فمها فحولت يوي إبعاده لكن دون جدوى فنزعت إسورتها و رمتها أمام باب القصر و دخل بها هذا الشخص الغابة و ختف هناك ... عندها خرج أياتو يبحث عنها لكن لم يجدها فسأل عليها سلينا
أياتو: هل رأية يوي أين ذهبت
سلينا: أذن أنها خرجت إلى الحديقة
أياتو: حسنا
وخرج أياتو إلى الحديقة يبحث عنها لكن لم يجدها و فجأة رأى الدم و عندما إشتمه عرفا أنه دمائها فشعر بالخوف عليها و دخل مسرعا ليسأل الجميع عنها
أياتو: هل رأيتم يوي اليوم
ريتو: لا لماذا
أياتو: لم أجدها في كل مكان
سلينا: سأتصل بريجي لعلها ذهبت إلى المدرسة
أياتو: لا فهي لا تستطيع الخروج من القصر ... فأنا أنتقل بها
سلينا: إذا أين ذهبت
أياتو: سأخرج للبحث عنها في الحديقة و أنتم إبحث في القصر
سلينا: حسنا
و خرج أياتو يبحث عنها في الحديقة و لكن لم يجدها فخرج خارج القصر و نظر نحو الغابة و لكن لم يرى شيء و عندما كان داخلا وجد إسورتها أمام الباب فأخذها
أياتو في نفسه: ماذا حدث لها ... هل دخلت الغابة
ومسك الإسورة و قربها إليه
أياتو في نفسه: هذه الإسورة هي طريقي إليك ... سأجيدك يا يوي لو كنتي هربتي أو خطفتي
نهاية الفصل 🥰🥰🥰🥰
أتمنى أن يعجبكم 🥰🥰🥰🥰
وأسفة على التخير
28تم تحديث
Comments
سانيو (السعدة)🩵💙🖇
ريتو من يحب هلق🤔
2025-03-08
0
Ranim
وصلي في كتب
2024-11-18
1
Ranim
عدي بس عجبني كتير
2024-11-18
1