عندما كان كيدل يمتص دماء يوي هجمه أياتو و أبعده عنها
أياتو: إبتعد عنها أيها الحقير
كيدل: كما إعتقدة لن تأخذ وقت حتى تجدها
أياتو: كيف تجرأ على لمسها أنا سأقتلك
و بدأ أياتو بتنفس بسرعة و تغير لون عينه إلى الأحمر و ظهرت أنيابه و كان يرتجف و كأنه سيتجامد من البرد و فجأة أظهر قوته المدمرة و هجم على كيدل و ظربه بقوة حتى إرتم على الحائط لكن فجأة إختف كيدل ... فشعر أياتو ببعض إتمأنان و عدى إلى حالته الطبعية و ذهب مسرعا إلى يوي و جلس بجانبها
أياتو: أنا حقا أسف حدث كل هذا بسببي
و رفع يديه و وضعها على وجه يوي و مسح دموعها عندها لحضت يوي أن أياتو يرتجف بشدة
يوي في نفسها: أنا من تأذيت لكن أشعر أنه هو من تأذى
أياتو: لماذا لا تتكلمي هل أنتي بخير
لكن يوي كانت تنظر له بتركيز تام و تتذكر ذكرياتها معه
أياتو: لا تخفني عليك هل أنت بخير
و بدون سابق إنذار إحتضانته يوي و بدأت بالمسح على شعره
يوي: إهداء أنا بخير لا تقلق
يوي في نفسها: أذن أن فعل هذا الشيء و قول مثل هذه الكلمات في هذا الوضع سيكون كفيلا لتهدأته فهو مثل الطفلي الذي يحتاج إلى أمه ليهدأ
.
.
.
عندها شعر أياتو بإطمأنان و حضنه هو أخر ... بعدها بقليل مسك أياتو يدى يوي و لعق مكان عضة كيدل فختف الجرح و حطم السلسلة التي كانت في قدميها
أياتو: هيا بنا نعود للبيت
يوي: حسنا
فأخذها و عدو للبيت و عندما دخلو ركضت سلينا إلى يوي و أخضتها بل أحضان
سلينا: الحمدلله أنكي بخير فلو حصل لكي شيء لما كان أياتو سيعيش
إنصدمت يوي من كلامها و نظرة إلى أياتو الذي كان محرج من كلامي أخته ثم نظرت إلى سلينا
يوي: شكرا على القلقي علي
و ثم أخذها أياتو إلى غرفتها و أعطها عقدها
يوي: شكرا
أياتو: لا داعي لشكر فلول هذا العقد لما وجدتكي
يوي: حقا يعني لم أخطأ عندما رميته أمام باب القصر
أياتو: تعالي معي لنتجول في الحديقة
يوي: حسنا
و خرج إلى الحديقة و بقيا يتمشيني فيها
أياتو: على فكره إن كلام سلينا صحيح لم أكن لأعيش من دونك
وبسرعة سحبها إليه و قبلها بشغف كبير حنها صدمت يوي و لكن لم تحاول إبعده بل إستسلمت له تماما
.
.
.
و بعدها بدقيقة توقف عن تقبلها و حضنها بقوة و كأنه خائف من أن تتركه
أياتو: أنا حقا سعيد بعودتك و أسف على ما حدث
.
.
.
يوي: لا تعتذر لا ذنب عليك
أياتو: لا إنه ذنبي لأنه خطفكي لينتقم مني
يوي: قول ما شئت لأني لا أعتبره ذنبك
و بعدها بقليل شعرت يوي بنعاس فلحض أياتو ذلك و أخذها إلى غرفتها
أياتو: سأنام معكي الليلة
يوي: لماذا
أياتو: لأني لا أريد ترككي هذه الليلة
يوي في نفسها: لابأس من أن ينمى معي فهو خائف علي
يوي: حسنا لكن لأقول لك أنا أتحرك كثيرا في النوم
أياتو: لا بأس
و ثم إستلقت يوي و أياتو بجانبها و أحطى بيديه على خسرها و أدخلها في حضنه
أياتو: تصبحنا على خير صغيرة
يوي: و أنت أيضا
كان وجه يوي أحمر من الخجل و كانت محرجت من وضعها هي و أياتو لكن في نفس الوقت كانت سعيدة و بعدها دخلت في نوم عميق
نهاية الفصل السادس 🥰🥰🥰🥰🥰
أتمنى أن يعجبكم 🙂🙂🙂🙂🙂
28تم تحديث
Comments
✨️❤️LAMA❤️✨️
واو تجنن
2025-01-22
2
M-2a09
نزلي التكمله بسرعه /Determined//Determined//Angry/
2024-12-09
3