عندما كانت يوي على وشك أن تسقط عليها الثرية ظهرا أزوما و أنقضها
يوي بدون وعي: أتركني إن أياتو بالداخل عليا أن أنقضه
أزوما وهو يصرخ: لا ليس بالداخل
يوي بدون وعي و هي تبكي: لا إنه بداخل و إن لن أنقضه فسأخسره مرة ثانية و أنا لا أريد أن أشعر بشعور الفقدان مرة أخرى
عندها إنصدما أياتو و عرف كم عانت عندما ذهب و تركها لدرجة أنها أسبحت تتخيله في كل مكان
أياتو في نفسه: أتمنى ألا تتذكرني عندما يعود لها وعيها
و مسك وجهه و نزها القناع و شعره المستعار
أياتو: ها أنا أمامكي و لست في الداخل
إنصدمت يوي و رفعت يدها بصعبة إلى وجهه و بدأت بتحسسه و فجأة خرات قوها و سقتط على الأرض فحملها أياتو عندها حضنته يوي بقوة و هي تبكي و تقول
يوي: أنت معي هنا
عندها بدأ المكان بإنهيار فخرج أياتو و هو يحمل يوي بسرعة و عندما خرج إبتعد أياتو عن المول و وضعا يوي على الأرض و كان سيذهب لكن يوي أمسكته
يوي: لا تذهب و تتركني
أياتو: لا تقلقي سأعد إليكي قريبا
يوي: وعد
أياتو: وعد
عندها مسكته يوي و قتربت منه و فتحت سترته و قبلت صدره قبلة قوية و بدأت بمتصاصها عندها إنحراج أياتو و شعر بالمتعة بما فعلته يوي و بعد قليل إبتعدت عنه و تركت بقعة حمراء مكان قبلتها عندها مسح أياتو على رأسها و قال
أياتو: لقد أصبحت صغيرة فتاة جريئة
عندها سمع أياتو صوت الحراس فختف من أمام يوي عندها أغميا على يوي من الصدمة فوجدها أحد الحراس و نقلها إلى المستشفى
_______ في اليوم التالي _______
إستيقظت يوي و هي تصرخ بإسم أياتو عندها و جدت خالتها و سيزو ينظرني إليها
يوي: أين أياتو
ماري بغضب: إن أياتو مات لم يعد موجود إستوعبي هذه الحقيقة
يوي: لا هذا غير صحيح لقد جاء البارحة و أنقضني و لقد وعدني بأنه سيعود إليا
ماري: لماذا لا تستطيع أن تصدق الحقيقة
و خرجت من الغرفة و هي تبكي
يوي: و أنتي يا سيزو هل تصدقني
سيزو: أسفة يا يوي لكن حقا عليكي أن تخرجي من هذه الأحلام
و خرجت و تركتها هي الأخرى فبقيت يوي و حدها تبكي و تقول
يوي: إنه ليس وهم هو على قيدي الحياة
و كانت تبكي بصوت عالي و في ذلك الوقت كانت سلينا مراتا أمام غرفتها و رأتها فتوقفت تنظر إليها
سلينا في نفسها: هل يوي إلى يومنا هذا لم تتجوز موت أياتو
و دخلت الغرفة عندها راتها يوي و بقيا ينظراني إلى بعض حتى وقفت يوي و ذهبت إليها و حضنتها بقوة فبدلتها سلينا الحضن
يوي بالبكاء شديد: اين كنتي كل هذه السنة هل تعرفي كم كنت أحتجكي لقد إشتقة لكي كثيرا
سلينا: و انا ايضا
وفجأة أغميا على يوي من شدة البكاء فستدعت سلينا الطبيب و غدرت
___ عندا أياتو ___
أرنلد: لقد عرفة أين كيدل
أياتو: حقا
أرنلد: أجل
أياتو: هذا جيد إنتظرني يا يوي سأعود لكي قريبا
أرنلد: يبدو أنك تحبها كثيرا
أياتو: طبعا فهي دنياي و فرحي و كل شيء في حياتي
أرنلد: إذا لا تقلق أنا شخصيا سأفعل كل شيء لأعدكما لبعض
أياتو: شكرا لك يا أرنلد على مسعدتك لي الأن و في الماضي فلولك لما انا حي الان
أرنلد: لا تقول هذا فأنت مثل أخي الصغير
نهاية الفصل الرابع عشر ☺️☺️☺️☺️
أتمنى أن يعجبكم 🥰🥰🥰🥰
28تم تحديث
Comments