ذهب سبارو و كيم إلى مطعم و طلبا الأكل
كيم: لما أنت لا تأكل
سبارو: أنا لست جائعا
كيم: أنا على عكسك فأنا جائعة جدا
سبارو في نفسه: لماذا أشعر بأني دمرت برئة هذه الفتاة
كيم: لماذا أنت حزين
سبارو: ألا تشعرين أنكي فقدتي شيئا كبير
كيم: أتقصد البارحة
سبارو: أجل أنا أسف
كيم بفرح و بتسامة: لا على العكس فأنا فرحة جدا لأني أخيرا حصلت على حبك
سبارو في نفسه و هو يبتسم: إنها حقا فتاة مجنونة
و بعدها خرج من المطعم فحضنته من الخلف
كيم: شكرا لك
سبارو: لا بل أنا من عليا شكرك يا ذئبة صغيرة
فحمر وجه كيم خجلا و بتعدت عنه
سبارو: هل أصبحت تخجلين
كيم: أسكت لا تحرجني أكثر
سبارو و هو يهمس لها: أنا أريد أن ألمس ذيلك مرة أخرى
فحمرت كيم كلها و دفعته
كيم: توقف عن إحراجي
سبارو: هل تتذكرنا نفسكي عندما كنت تلحقينا بي في كل مكان بدون خجل
كيم: هل تنتقم مني على تلك الأيام
سبارو: لا فأنا الأن فرح لأننا أصبحنا مع بعض
كيم: و أنا أيضا
و فجأة يمسكها سبارو من وجهها و يسحبه بقوة
كيم: ماذا تفعل أنت تألمتي
سبارو: أنا أعقبكي على الأمس
كيم: و ماذا فعلة أنا الامس
سبارو: هل نستي أنكي رميتي نفسكي أمام السيارة
كيم: لكني قلت لك أني سأموت بدونك
فبتسم سبارو و ترك وجهها و مسكها من خصرها و سحبها إليه و كان سيقبلها لكنها أوقفته
كيم: ماذا تفعل الجميع ينظرنا إلينا
سبارو: و ماذا في ذلك
كيم: هل أنت تمزح إنه امر محرج
سبارو: لكني أريد ان أقبلكي
كيم: حسنا لكن ليس الأن
سبارو: حسنا
كيم: هيا لنذهب لشركة
و عندما وصلا رأت كيم فتاة فذهبت لها مسرعة و حضنتها
كيم: لماذا لم تخبرني أنكي ستأتين
مارا: أردة أن أفجأكي
كيم: تعالي لي أعرفكي على حبيبي
مارا: ماذا هل أصبح عندكي حبيب
كيم: سأخبركي كل شيء في ما بعد لكن ستنصدمن كم لحقته حتى أحبني
مارا: هل لحقته أنت و ليس هوا
كيم: أجل لأني وقعت في حبه من أول مرة رأيته فيها
و عندما وصل إلى سبارو عرفتهما كيم على بعضهما
كيم: هذه إبنة عمي مارا و هي أسطرة في غزف على البيانيو ... و هذا سبارو حبيبي و هوا ممثل و الأن نحن نمثل مسلسلا مع بعض
مارا: سوريرة بمعرفتك
سبارو: و أنا أيضا
كيم: هيا تعالو لكي نجلس
و ذهب و جلس و بقيا يتحدثنا مع بعض
سبارو: أنتما تشبهاني لبعضكما كثيرا
مارا: الجميع يقولنها لنا
كيم: أجل
صورة مارا
.
.
صورة كيم
.
.
مارا: عليا الذهاب الأن
كيم: لكن لماذا
مارا: لديا عمل عليا القيام به ... ودعا
كيم: ودعا
و بعدا أن ذهبت مارا قال سبارو لكيم
سبارو: أنا أنتظر القبلة
كيم بالخجل: حسنا
ثم أخذته إلى غرفة في الشركة و دفعته على الحائط و قبلته
_____ لنذهب لمارا _____
كانت مارا ستدخل إلى منزلها و فجأة يمسكها شخص مقنع و يضع لها مخدر على فمها فنمت و حملها على كتفه و ثم إختف بها ليظهرا في منزل وسط الغابة و يأخذها إلى غرفة و يضعها على السرير و يربط لها يديها و قدميها ثم جلس على كرسي بجانبها و نزع القناع لنكتشف أنه ريتو
نهاية الفصل الثامن عشر 💗💗💗💗💗
أتمنى أن يعجبكم 🥰🥰🥰🥰🥰
28تم تحديث
Comments