...أجل بكل بساطة قام بطرق الباب و قال: سيدة لو لقد جلبت لك بعض من ملابسي هيا أسرعي و أخرجي أو أنكي ترغبين بالبقاء هناك لبقية حياتك هيا إفتحي الباب....لم أعلم ماذا أفعل و لكن ليس لدي خيار سوى أن أقوم بفتح الباب و أخذ الملابس منه و هذا بالفعل ما قد حصل فأنا قد قمت بفتح الباب قليلاً و أخذت من لو الملابس و حينها سمعته يقول: لا تقلقي لن ألمسك أو أقترب منكي فأنا رجل لديه مبدأ و إحترام للذات أكثر من أي شخص آخر... بعد أن سمعته قلت في نفسي: هذا واضح بشكل كبير و الدليل هو وجودي الآن في منزلك إرتديت الملابس و لكن لحظي السيء وجدت أن السروال واسع كثيراً و لا يمكنني إرتداءه و لكن لا بأس فالآن وقت النوم و لن يلاحظ هذا...أو أن هذا ما أنا إعتقدته لقد إكتفيت بإرتداء قميصه الذي وصل إلى ركبتي إنه كبير حقا و بعدها دخلت الغرفة التي أخبرني أن أنام بها بنية النوم و حالما جلست في الفراش دخل و في يده كأس من الحليب قدمه لي و جلس بجانبي و قام بلمس شعري ليجده مبتل أنا في العادة أتركه هكذا لا أجففه و لكن ردة فعله كانت إنتضاري حتى أكمل كأس الحليب و بعدها يحملني متجها نحو غرفته لم أستطع أن أفهم إرادته فهو فجأة قام بحملي طلبت منه إنزالي و لكنه رفض الاستماع لي و بكل هدوء أجلسني على كرسي مكتبه في الغرفة هناك الكثير من الأعمال الورقية أظن أنه مشغول حقا هذه الفترة.......
...بينما أنا جالسة قام بجلب مجفف الشعر و قام بتجفيف شعري و بعدما إنتهى قال لي : إنتبهي لا تفعلي هذا مرة أخرى فهناك إمكانية أن تمرضي جراء هذا الفعل......
...قال هذا و هو ينظر لي و من ثم قال: أووه السيدة لو هل تقومين بإغرائي أم ماذا جالسة هكذا بقميصي فقط هذا يجعلني أشعر أنني مظطرب و لكن لا أريد لمسك لأجل حمايتك أنت و الجنين الذي في بطنك......
...أي إغراء هل تعلم بماذا أنت تتفوه أن سروالك واسع جداً و لا أستطيع إرتداءه....حقا هل يجب أن أعتذر لك من هذا أنا آسف حسنا و لكنك حقا مثيرة جداً هكذا...خجلت لأقصى حد من كلامه و وفقت و قمت بالإسراع إلى غرفتي ، لا أعلم كيف مرة تلك الليلة مع الإحراج و الاحداث التي حصلت لي و لكن المهم أنها مرة و الآن صباح جديد و يوم جديد و أتمنى أن يكون سعيد و ليس كالأيام التي مرة ظننت أنني سأجده قد رحل للعمل في الشركة و لكن الذي حصل هو وجوده في المطبخ و أكثر من هذا إنه يقوم بإعداد الفطور لي أظن أنني قد بدأت أتأثر و لكن في لحظة شعرت بفقداني لتولزني و وقوعي بين يدي لو لقد توتر و لم يعرف ماذا يفعل و صراخه بإسمي ما أزال أسمعه في أذني كان سيقوم بالإتصال بالطبيب ليقوم بالمجيء لفحصي و لكنني منعته و قلت: لا تفعل هذا أمر طبيعي بالنسبة لي فأنا أعاني من مرض فقر الدم و فقدان التوازن و الإغماء أمر طبيعي في هذا المرض و لذلك لا يجب عليك أن تقلق... سمع ما قلته فقام بحملي و إجلاسي في حظنه و هو يقول: لا تخيفيني هكذا مرة أخرى حسنا... إبتسمت و أومئت له بنعم......
تنزيل على الفور
novel.download.tips
Comments
ĸɪττєи🐾
يولد انت مصر توقعني بشباكك اكثر ولا ايش فكل بارت اوقع فحبك اكثر😭💘
2023-11-23
10
عديمة الاحساس 🙂
كملييييييييي بليززززززز
🥲🤗🤗🤗
2023-03-31
1