بعد فترةٍ وجيزة.
فتحت ريڤيتا عينيها على أرضٍ باردةٍ ورطبة.
حاولت أن تتحرّك بصعوبة، لكن أطرافها كانت مقيّدة، ولم تستطع سوى رفع رأسها بالكاد.
من خلال رؤيتها الضبابيّة، رأت ضوء الشموع المتراقص، وشخصًا يرقص كأنه يؤدي طقسًا شعائريًّا.
تردّدت أغنيةٌ خفيفةٌ في الأرجاء.
"……."
عندما بدأت رؤيتها تتّضح، توقّفت...
133تم تحديث
إنها المرة الأولى لكلينا!
73. الجانب المظلم للمعبد والبابا (٣)
Comments