بمجرد أن فتحت عينيّ، فوجئت برؤية بين تنظر إليّ بصدمة.
"بين؟ ما الأمر؟"
"آنستي، عيناكِ منتفختان كعيون السمكة!"
"آه."
لا عجب أن فتح عينيّ كان صعبًا. حتى عندما حاولت فتحهما بأقصى ما أستطيع، كانت رؤيتي أضيّق من المعتاد.
ابتسمت بغباء وألقيت نظرةً حولي.
عندما استيقظت، كان الوقت قد بلغ منتصف النهار. كنت مت...
133تم تحديث
إنها المرة الأولى لكلينا!
122. آخر ما تبقى من الندم (٨)
Comments