واصلت بيتشا كشف الحقائق المخفية أمامي.
"إذًا، هو يستهدف جسد أبي حقًا."
لم تجب بيتشا بالكلمات، بل اكتفت بإيماءة بالرأس.
"فهمت ...."
كان وحشًا مرعبًا بحق.
طمعه يصل لعنان السماء.
"هذا ما توصلنا إليه أنا ولويسين خلال كل تلك السنوات الطويلة. وأيضًا..."
توقفت بيتشا للحظة لتلتقط أنفاسها، ثم فتحت فمها مجددً...
133تم تحديث
إنها المرة الأولى لكلينا!
131. الحليف الجديد وحقيقة البابا (٥)
Comments