نظر الإمبراطور إلى ابنه لأول مرة منذ زمنٍ طويل. كان لون بشرته صحِّيًا، ولم تكن هناك أيُّ آثارٍ للدموع، بدا أنيقًا ومتزنًا.
"أُقدِّمُ تحيَّتي لجلالتك."
كانت التقارير قد ذكرت أنَّه كان ينمو بسرعةٍ كبيرة، كما لو أنَّ سدًّا قد انهار. والآن، حتى الإمبراطور نفسه استطاع أن يرى التغيُّر في ابنه.
لسنواتٍ، حا...
133تم تحديث
إنها المرة الأولى لكلينا!
79. عيد ميلادٍ سعيد (٣)
Comments