استيقظتُ على أنغام موسيقى تتسلل إلى أحلامي.
كان الصوتُ هادئًا، مشرقًا، وجميلًا.
– حفيف، حفيف.
في كل مرة أتحرك فيها، كنتُ أسمع صوت خشخشةٍ خافتة.
يشبه صوتَ انكماش الورق أو التغليف.
كلما استيقظتُ أكثر، بدأ عبيرٌ حلو، يشبه رائحة الفاكهة المنقوعة في السكر، يلامس أنفي.
'هل هذا حلم؟'
في حالةٍ نصف واعية، تخ...
133تم تحديث
إنها المرة الأولى لكلينا!
80. عيد ميلادٍ سعيد (٤)
Comments