"ما هذا؟"
قلَّبتُ الورقة، ونظرتُ إلى الأمام والخلف كما لو كان هناك رمزٌ مخفي، لكن لم يكن هناك شيءٌ مكتوبٌ سوى العنوان.
"بيرزيوم؟ هذا مكانٌ داخل العاصمة."
ضيَّق هيلا عينيه وهو يتفحّص الورقة بعناية.
في تلك اللحظة، لاحظت أن الظرف الذي كنتُ قد وضعته بلا مبالاةٍ على الطاولة كان يبدو أكثر سُمكًا قليلًا.
"...
133تم تحديث
إنها المرة الأولى لكلينا!
98. روزماري (١)
Comments
wonue
شكرا على الفصول🤍🤍🤍
2025-02-22
0