"أرجوك صدقني أنا لم أفعل ذلك لقد كنت مجبرة لم أستطع الهروب" لم يهتم ببكاءها و لم يصدقها مع علمه التام بالحقيقة لكنه اختار أن يعذبها أكثر و ستمر بضربها بلا رحمة و هو يصرخ عليها " فتاة وقحه و رخيصة لقد جعلت وجهي أسودا شرفي سوي بالأرض و أختك تعاني بسببكي أيتها العا*رة" أجل هذه كانت حياتها فلورا جبرتن التي تم ظلمها و لم يرحمها أو يصدقها احد رغم براءتها لقد كانت مكيدة أعدت لها فهل ستتحرر أو تختار الموت لترتاح من عذاب الحياة؟ قلبها أصبح أسودا بعد أن دنسته قذارتهم جسدها أصبح أحمر تصبغه حمرة الدم من العذاب الأسود رغم أنا مجرد زهرة بيضاء عصفت بها رياح الجحيم
NovelToonتم نشر هذا العمل بترخيص من Ahlam NovelToon ، والمحتوى هو فقط وجهات نظر المؤلف الخاصة ولا يمثل الموقف الذي يشغله
صدى العذاب تعليق