قفز چو-دي و إتجه إلى الباب ، لكن دي هين أمسكَ به ووضعه على الأريكة مرة أخرى .
"جلالة الدوق ... هل أنتَ بخير ؟"
"... ماذا أنا ؟"
"....لا."
كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها دي هين ، الذي لم يرتجف أمام الإمبراطور حتى ، بالتوتر الشديد ، لذلكَ إضطر بن إلى كبح ضحكته .
بدا أن جميع الآباء و الأمهات ا...
213تم تحديث
القديسة التي تبناها الدوق الأكبر
الفصل 31
Comments