أجبرتُ للعيش في الأسر لبقية حياتي لأنني أدركتُ حقيقة أنني كنتُ قديسة . لقد كنت القديسة الحقيقية لكن هذا لا يهم لأن المعبد قد إختار قديساً بالفعل .
عندما مُت بسبب كل تلكَ الإساءات التي تحملتها عدت للحياة مرة أخرى ، المرة الخامسة عشرة لقد كنت منهكة و صليت « لا أريد أن أفعل شيئاً لذا أرجوك دعني أموت »
وفي اللحظة التي تمكنت فيها من الموت قاله أحدهم « ماذا عن أن تكوني إبنتي ؟ »
ذلكَ الدوق الوحشي تبناني .
-القديسة التي تبناها الدوق الأكبر .
NovelToonتم نشر هذا العمل بترخيص من Esraa Mohamed NovelToon ، والمحتوى هو فقط وجهات نظر المؤلف الخاصة ولا يمثل الموقف الذي يشغله
القديسة التي تبناها الدوق الأكبر تعليق