أسفل قدميه

أسفل قدميه

01

في غرفة المعيشة يجلس ذلك الفتى الأشقر ذو الجسد المثير و الممتلئ و لا يرتدي سوى بانتي أسود تظهر منه وجنات مؤخرته و تيشريت أحمر فوق سرته و بين يديه جهاز تحكم و مندمج مع لعبته

لا يبالي بذلك الغرابي  جاثي بين قدمية يقبلها و يشتم عبقها و يدلكها بخفة إنه جونغكوك المهووس الخاص به أو الفتى الذي يعبده لا يوجد فرق فجونغكوك هذا لا يتحرك إلا بأمره و لا يتنفس إلا بأمره كل شيء بإشارة منه

لم يكن متأكد متى بدأت علاقتهم تأخد هذا المنحذر لكن ما يعرفه هو أن جونغكوك صديقه في الجامعة أصبح الآن خاضع أسفل أقدمه و هو يحب ذلك

جونغكوك يحب وجوده أسفل أقدام تايهيونغ  و ينتشي من ذلك

كان جونغكوك فوق أرضية المعيشة و تحديد بين أقدام تايهيونغ يقبلها و يتنفس الهواء منها يقدسها لأنها أقدام معبوده

أما تايهيونغ فكان ملتهي بلعبته و لا يريد أن يخسر لكن أتته رغبة شديدة في التبول لكن لما العناء جونغكوك بين قدميه بفعل

فكل ما صدر منه هو أن رفع قدمه يضرب وجه جونغكوك بها بعنف بعض شيء فابتعد جونغكوك عن قدمه يحدق به بهيام و وهن ليرى ما يرغب به فهو يعلم أن تلك طريقة تايهيونغ في جذب انتباهه

فنطق تايهيونغ بصوته الجوهري الذي يصيب جونغكوك برعشة "أريد التبول "

عندما سمع جونغكوك ذلك شقت ابتسامة بلهاء الطريق إلى وجهه مع نظراته الهائم و كل ذلك لأنه سينال اليوم الشرف ليكون مرحاض تايهيونغ فأجابه بخضوع و خنوع "أتسمح لي أن أنال شرف شربه " فهمهم تايهيونغ فقط فهو لا يريد أن يخسر في لعبته

توجهت يد جونغكوك إلى البانتي الخاص به يخرج منه قض*يب تايهيونغ الكبير نوع ما و قبل طرفه الأمامي الأحمر ثم حشره بأكمله في فمه يبتظر من تايهيونغ إنزال شرابه الحلو و ماهي إلى لحظات حتى أطلق تايهيونغ العنان لبوله الساخن داخل فم ذلك الخاضع أسفله الذي يبتلعه برحابة صدر و يلذذ به

عندما انتهى غرس أظافر يده التي كانت طويلة بعض شيء في شعر جيون الأسود أمامه كإشارة له أن لا يتوقف عن امتصاص قض*يبه

فاستجاب جونغكوك برحابة صدر و ظل يضع قضي*ب معبوده في فمه يمتصه و يلعقه طوليا إلى أن بدأ في التصلب داخل فمه فأسرع في امتصاصه و ظل يحيطه بلسانه و يخرجه تم يعاود إدخاله إلى أن يصل لحلقه

يضاجع و يعذب فمه بقض*يب تايهيونغ بمهارة لقد روضه تايهيونغ جيدا لدرجة أصبح هو من يبادر في تعنيف نفسه من قبل سيده

اقترب تايهيونغ أن يأتي مع فوزه في اللعبة و رميه للمتحكم حيث لا يعلم لأنه بالفعل لن يتكبد عناء البحث عنه

و قبل أن يأتي أخرج تايهيونغ قض*يبه من فم جونغكوك لأنه يعرف كون جونغكوك كان ينتظر حليبه بفارغ صبر

فشاهد عبوس جونغكوك المخدر و توسله بعينين فقبض على فكه بقوة بعض الشيء  و أردف بصوت مغري " جونغكوك ما الذي تريده "

فثلعتم جونغكوك و هو يجيبه "تت_ايهيونغ أرجعه داخل فمي " همهم تايهيونغ بتفكير تم صفع جونغكوك بقوة و قال بنبرة مهيمنة يلعب بنفسية جونغكوك"انت لا يجب أن تتجرأ و تخبر سيدك ما عليه أن يفعل عليك توسل لرغبتك فقط. كلب سيء "

فناظره جونغكوك و عيناه كونت غشاء زجاجي من دموع و قال "أأنت لست راض عني "

فمثل تايهيونغ الغضب "ما رأيك أ تراني معجب بأفعالك حتى أنني لم أقذف للآن و أمنع إثارتي لأنني قبلت بكلب سيء ليكون خاضعي "

فأجابه جونغكوك ببكاء و شهقات و هو يضع وجهه فوق راحة قدم تايهيونغ يتوسل عطفه و رحمته " أنا..أنا فقط كنت مت..متحمس لتذوقك أنا..أنا لا أجرأ على إلقاء أمر نحوك اس..استحق الموت لانك لست راض عني ارجوك اضربني او عذبني الى ان ترضى عني  أنا لم أق..صد  أتوسل إليك رضاك "

تم أدار وجهه و بدأ في تقبيل أقدامه بخنوع من أصابعه إلى ساقه

أما تايهيونغ فقط تمت إثارته من خضوع جونغكوك الكامل له فلم يصبر أكثر فقذف سائله على الأرض التي بين أقدامه فتحدث بخمول موجها كلامه لجونغكوك الذي ما زال يقبل باطن أقدامه و يلعقها "هيا أيها جرو أرني طاعتك و استقم على أربع "

ما إن أردف كلامه كان جونغكوك على أربع كحيوانات و أخرجت عيونه قلوبا ما إن رأى قذف تايهيونغ فوق الأرض

ابتسم تايهيونغ ما إن رأى رغبته شديدة في تذوقه و كيف يكبح نفسه عنه ليكون فتى جيدا له

فرفع ذقنه بأصابعه الممشوقة الطويلة التي كان عليها البعض من قذفه و حشرها في فم جونغكوك الذي يناظره بخمول و بدأ بامتصاص أصابعه كالحلوى

لم ينرك إنش إلا و داعبه بلسانه و بلله بلعابه و بعد أن انتهى من ذلك أمسك يده برقة و وضع قبلة في باطن يده و لعقها بلسانه أيضا

بعدها أزال تايهيونغ يده و أشار بها للأرض "لا أريدك أن تضيع قطرة منه و إلا لن أجعلك تقذف " و ضرب قض*يبه الذي كان على وشك الإنفجار

فانحنى جونغكوك للأرض و هو على أربع يلعق قذف تايهيونغ من عليها أما تايهيونغ فوضع قدمه فوق رأس الجاثي أمامه و أخرى فوق ظهره يريحها هناك

أخرج جونغكوك لسانه يتذوق قذف معشوقه و لمعت عيناه لطعمه لذيذ فشرع في لعقه بشراهة و هو مسترخ لتحرك قدم تايهيونغ بشعره

ما إن أنهى كل القذف و لم يترك قطرة ارخى جبينه على الأرض ينتظر من تايهيونغ أن يزيل قدميه المقدسة و أن يأمر بنهوض و قذف 

لقد كان خاضع و عبدا بكل ما احمله الكلمة من معنى لم يجرأ على قيام بشيء و لو بسيط ينافي أوامر معبوده

"انهض" أمر تايهيونغ جونغكوك و هو يزيل أقدامه من فوقه فأطاعه جونغكوك و وقف على أقدامه

"تعرى " كان هذا أمر تايهيونغ الذي جعل رعشة تسري في دواخل جونغكوك فاحنى رأسه طاعة و بدأ يزيل كل ثيابه واحدا بعد الآخر إلى أن أصبح عار بدون أي قطعة تستر جسده مع قضيب طويل محمر منتصب بشدة و عروق بارزة

أطلق تايهيونغ ضحكة حلوة مثيرة لحال خاضعه و أشر له بجثو أمامه مجددا

فسارع جونغكوك للجلوس على ركبتيه أمامه و وضع تايهيونغ أصابع أقدامه فوق فم جونغكوك الذي سارع في تقبيلها و لعقها و امتصها اصبع اصبع يرضعها ثم انتقل بعد ذلك إلى باطن قدمه يلعقه بعدها كعب قدمه المحمر امتصه بشغف

رغم ألمه الشديد ينتظر أن يرحمه معبوده لكي يقدف

اكتفى تايهيونغ بذلك فأزال قدمه من بين يدي جونغكوك ووضعها على قض*يبه المحمر الممتلئ يداعبه و يحس به ينبض بعنف أسفل قدم

فأردف بابتسامة ساحرة "جونغكوكي انظر لقض*يبك العاهر كيف ينبض أسفل قدمي "

فأجابه جونغكوك بوجه محمر مخدر "أرجوك أتوسل إليك أريد أن أقذف اسمح لي "

أطلق تايهيونغ ضحكاته و أمره بنبرة عميقة "هيا اقذف "

ما إن أنهى كلامه حتى قذف جونغكوك بغزارة و شعر بخمول فوضع جبينه على الأرضية بين أقدام تايهيونغ يستريح

...فربت تايهيونغ على خصلاته "أحسنت،أنت فتى جيدا و مطيع جونغكوكي"...

انتهى الأول🫦

مختارات

تنزيل على الفور

novel.download.tips
تنزيل على الفور

novel.bonus

novel.bonus.content

novel.bonus.receive
NovelToon
فتح الباب إلى عالم آخر
لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon