04

في صباح باكر استيقظ جونغكوك على شعور بالعبث بما بين قدماه

ما إن فتح عيناه حتى واجهه تايهيونغ الذي يعبث بقضيبه المتصلب لم يستطيع جونغكوك التحمل أكثر فأطلق حمولته في فم تاي الذي زحف على جسد جونغكوك يضع ثقل جسده عليه

لاحظ جونغكوك أن فم تايهيونغ بدا مليئًا.

جلب شفتيه قريبة من شفتي جونغكوك الذي فتح شفتيه والتقى بفم تايهيونغ الذي فتحته و جعل كل قذف يسقط في فمه دون إعطائه أي فرصة للرد، لم يستطيع جونغكوك استيعاب ما يحصل لكنه تلقى القذف من فم تايهيونغ برحابة صدر

عانق تايهيونغ رأس جون و قدم له قبلة فرنسية عميقة لضمان أنه شرب كل قذفه

لقد واصل تقبيله لمدة 5 دقائق، كسر القبلة وقال "أنا أحبك"

نسي جونغكوك أي فكرة كانت تدور في ذهنه حول التحدث عن تلك القبلة رد كما لو كان مسحورًا به  "أنا أحبك أيضًا." فقبله تايهيونغ مرة أخرى.

بعد التقبيل لبضع دقائق، نهض على الرغم من أنه كان لا يزال فوقه نزل وقبل عنقه عدة مرات و اردف  "أنا أضع علامة ملكية على عنقك "

فتح فمه وعض بقوة كبيرة عنق جونغكوك  الذي شعر بالإثارة من الفكرة، و عض على أسنانه من الألم شديدًا!

واصل العض في نفس النقطة لمدة دقيقتين! أطلق جون أنين من فمه ، لكن تاي لم يتركه  و واصل العض كالنمر.

أخيرًا، أطلق صراح جلد عنه كانت آثار أسنانه يمكن رؤيتها على عنقه. وكانت المنطقة بين الآثار قد تحولت إلى اللون الأزرق الأسود!

و قال "أنا أحبك كثيرًا جونغكوك."

قبل العلامة ونزل وبدأ بعضه على صدره ترك علامات متعددة من هذا القبيل على جسده.

ظل جونغكوك مستلقيًا في السرير وسمح له بفعل ما يريد و فكر""تايهيونغ مندفع نحوي اليوم أنا أحب ذلك !""

ترك تايهيونغ  علامته الأخيرة وانتقل إلى حلمته اليسرى أمسك حلمته بين أسنانه وعض بقوة شديدة!

صرخ جونغكوك على الفور من الألم! و عيناه أطلقت العنان لدمعها

عند سماع صراخه، توقف تايهيونغ و نظر إليه بقلق وقال "أنا آسف! لقد اندفعت! لم أقصد أن أجعلك تتألم!"

أحتضن جونغكوك تايهيونغ بسرعة وقبل شفتيه و عانقه يسحبه للاستلقاء على جسده و اردف

"لا بأس يا سيد روحي لقد  أحببت ذلك"

و سأله تاي  بلطف بصوت متردد "هل فعلت؟" و أومأ برأسه و أجاب "نعم"

و دفع رأس تايهيونغ نحو حلمة ثديه الآخرى وقال"عضني مرة أخرى."

عض تايهيونغ حلمته مرة أخرى لم يطبق الكثير من القوة و أغمض جون عيناه و عض على أسنانه بألم ولكنه لم يصرخ.

بعد العض، قبل تايهيونغ ولعق حلمته تبادلا القبل لفترة وانتهيا.

على الرغم من أنهما كانا في إجازة  كان لتايهيونغ عدة مهام يجب إكمالها بدأ في العمل عليها

رأى جونغكوك أنه مشغول فبدأ هو أيضا عمله و  واصلوا العمل حتى بعد الغداء.

انتهى جونغكوك من مشروعه وذهب إلى تايهيونغ الذي  كان لا يزال يعمل و سأله"هل يمكنني مساعدتك عزيزي؟"

فأجابه تايهيونغ"لا بالإضافة إلى أن الإحصاء لديك ضعيف كان ضعيفًا حتى في أيام الجامعة "

فأجابه"أه! هذا صحيح. لم أهتم بالآحصاء بعد الجامعه "

تحرك تايهيونغ بانزعاج فوق الكرسي و سأله جون "هل كل شيء على ما يرام؟"

همهم تايهيونغ "نعم فقط هذا الكرسي غير مريح يجب علينا شراء واحد جديد."

أومأ جون لكن لديه فكرة شيء أراد تجربته منذ وقت طويل و  قال "لدي فكرة عزيزي."

نظر إليه تاي وسأل "ماذا؟"

فأخبره جونغكوك بحذر في صوته"هل يمكنك أن تقوم وتنزع  سروالك الداخلي والشورت"

نظر إليه تاي بشك وأجاب"يجب علي إكمال هذا عزيزي يمكننا أن نكون شقيين لاحقًا."

ضحك وقال "لا بأس أرجوك فقط افعل كما أقول!"

تنهد تايهيونغ و قام وتخلص  من سراويله الداخلية والشورت.

تحرك جونغكوك بين طاولته وكرسيه و  اضطجع بحيث كان رأسه على الكرسي

تايهيونغ  كان مندهش جدًا من تلك الوضعية و أضاف جونغكوك قائلا "اجلس على وجهي عزيزي "

استبدلت ملامح تايهيونغ من مندهشة لأخرى حادة أمرا"تخلص من ملابسك!" اتبع جون أمره

و تمكن من العودة إلى الوضعه حيث وجهه فوق الكرسي و جلس تايهيونغ فوقه و وضع قدميه على فخذيه ووضع وزنه كاملاً عليه! ثم جلس على وجهه! مؤخرته الضخمة غطت وجهه تمامًا!

وبينما كان يجلس، مد جونغكوك لسانه ودخل في فتحة مؤخرة تاي الذي شعر بالمزيد من الاثارة.

جلس على وجهه بثبات وبدأ في العمل على ملفاته

بسبب وجهه المحشور وسط وجنتا مؤخرة تايهيونغ كان من المستحيل لجونغكوك التنفس!

بعد دقيقة، لمس فخذ تاي الذي أدرك أنه يحتاج إلى التنفس.

وضع قدميه على فخذي جونغكوك ونهض بحيث كان وزنه كله على فخذيه بشكل  مؤلم بالنسبة لجونغكوك!

جعله يأخذ نفسًا عميقًا وجلس مرة أخرى على وجهه.

كانت تاي  يحب ذلك! كان يحب الطريقة التي كان يلعق بها جونغكوك مؤخرته بلا توقف.

و كان بين حين و آخر يمرر أقدامه عل  قضيب جونغكوك العاري و يداعبه بين أصابع قدميه

لكنه لم يداعبه كثيرًا بدأ قضيبه يطلق سائله الأولي قبل القذف.

استمرت هذه الحالة حتى اقترب تاي من النشوة عندما كان قريبا توقف عن الكتابة على حاسوبه المحمول وهمس "أسرع، جونآآآآه!"

كان لسان جون متعبًا من البقاء في هذه الوضعية! لذلك لم يستطع لعق بسرعة كبيرة

نظرًا لعدم شعور تايهيونغ  بالمتعة المطلوبة، قرر تحفيزه

انزل يديه وقرص حلماته بشكل مؤلم كانت حلماته لا تزال مؤلمة من العض في الصباح

بدأ تاي بإطلاق سائله الأولي على لسان جونغكوك و صاح "أسرع! أسرع يا عزيزي!" بينما كان يقفز على وجهه

وجنتا مؤخرته  كانت تصفع وجه جونغكوك عدة مرات كانت حلماته تؤلمه كثيرًا وكذلك فخذيه ووجهه  لكن جونغكوك كان في السماء لنشوته من جلوس سيده عليه !

قام بمد لسانه قدر استطاعه وحاول مزامنة حركته مع قفزاته.

قريبًا، وصل تاي  إلى الذروته فأمر جونغكوك قائلا "افتح فمك!"

فأطاعه جونغكوك و شرب قذفه

زفر تايهيونغ أنفاسه و أمال جسده قليلا ليربت على رأس جونغكوك تحته " أحسنت كلبي المطيع "

و أعاد ضبط نفسه و جلس على وجهه بحيث كان لسان جونغكوك في مؤخرته مرة أخرى!

بدأ يعمل على ملفاته مرة أخرى و  جعل جون  يقضي أكثر من ساعة ونصف تحت مؤخرته في ذلك الوقت قذف تايهيونغ أربع مرات! و شرب جونغكوك معظم منيه.

لكن بعض المني بقي على وجهه، بينما انسكب بعض المني على جسده.

كان تايهيونغ يحب رؤيته مغطى بمنيه و كان يقوم بعصر حلماته مرات عديدة.كانت مؤلمة جدًا

عندما انتهت من عمله أغلق الكمبيوتر المحمول ودفع المكتب بعيدًا.

لاحظ أن جونغكوك أنها لا زال يلعق مؤخرته فأمره "احتفظ بلسانك ثابتًا عزيزي."

بدأ يضغط على لسانه مرة أخرى بمؤخرته يصفع وجه

لقد أتى داخل فم جونغكوك مرة أخرى  بعد النشوة، بقي على وجهه وقالت "لقد وجدت مقعدي المفضل عزيزي!"

و وضع وزنه الكامل على وجهه وجلس دون حركة بعد دقيقة، ضرب جونغكوك فخذه لكن تايهيونغ لم يتحرك.

بعد دقيقة أخرى، بدأ جونغكوك يكافح بسبب نقص الهواء! في حين جلس تايهيونغ لمدة 30 ثانية أخرى و  بدأ جون يكافح بشكل محموم.

بمجرد أن قام تاي ، رفع جونغكوك رأسه من الكرسي وبدأ يتنفس بشدة.

لاحظ تايهيونغ  وجهه أحمر تمامًا بسبب الصفعات التي تلقاها من مؤخرته عدة مرات.

انحنى تايهيونغ لتصل إلى مستواه وأغراه قائلا  "تحتاج إلى الصمود لفترة أطول عزيزي شكرًا لمساعدتي في إنجاز واجبي"

فقال جونغكوك  بتقطع يحاول استرداد أنفاسه " في أي وقت سيدي أنا عبدك بالفعل فالتفعل بس ما تشاء "

ضحك تايهيونغ قليلا و ربت على رأسه "أنت فتى جيد لسيدك جونغكوكي "

ابتسم جونغكوك بفخر من نفسه "هذا طموحي في حياتي أن أحصل على رضاك "

ثم تحرك ببطئ نحو قدم تايهيونغ الواقف أمامه يقبلها بعمق و خضوع

......و بسس......

*** قم بتنزيل NovelToon للاستمتاع بتجربة قراءة أفضل!***