يوم قرر تايهيونغ أنه لا يريد ذهاب للعمل و بحكم أنه الرئيس لم يكن سيحاسب على غيابه لذا توجه لجونغكوك الذي كان يشاهد تلفاز و عانقه من خلف و وضع قبلة على خده و قال بصوته الحلو مسببا رعشة لعبده "فل نخرج في موعد اليوم "
همهم جونغكوك متخدرا من نبرته و دفن وجهه في يدي تايهيونغ التي كانت تعانق عنقه يشتمها و يقبلها بعمق و قال " ألن تذهب للعمل "
فنفى تايهيونغ "لا عزيزي اليوم قررت الاستمتاع معك خارجا "
فهز جونغكوك رأسه بابتسامة وقال"حسنا. دعني أتجهز."
و توجه إلى المرحاض و حلق جونغكوك لحيته وشاربه بشكل جيد وتجهز للموعد و ارتدى ثيابا جميلة .
في حين تايهيونغ استغرق وقتًا أطول بكثير خرج من غرفة النوم بعد حوالي 20 دقيقة من استعداده.
عندما رآه جونغكوك، كان مذهولا! كان تايهيونغ يرتدي تيشيرت أسود ضيق يظهر تفاصيل خصره و سرته
المزينة بقرط .
و كان يرتدي سروال جلدي ضيق وأحذية جلدية طويلة حمراء بكعب عالٍ مما جعله أطول قليلا من جونغكوك
و مكياجه كان سموكي يبدو مثاليا
بدأ جونغكوك التنفس بشدة كانت عيناه خاصة على سرواله الذي يبرز فخديه وأحذيته ! كان لديه رغبة كبيرة اتجاه الجلد .
استغرق الكثير من الإرادة لعدم السقوط على ركبتيه و عبادة تايهيونغ و أحذيته الجلدية!
رأى تايهيونغ ردة فعل جونغكوك وبدأ بالضحك و سأل بصوت مستفز"كيف أبدو عزيزي؟"
أومأ جونغكوك وقال "لم أكن أظن أنني بهذا الحظ أنت آلهة بالفعل أنا ممتن لقدرتي على رؤيك و أحسد نفسي على ذلك!"
ضحك تايهيونغ أكثر وسار نحوه وضع شفتيه على جبينه وحافظ عليها مضغوطة لبضع ثواني قبل أن يتحرك للخلف.
تركت شفتاه علامة أحمر الشفاه على جبينه و قال "الآن تبدو مثالياً أيضاً هيا بنا!"
أدرك جون ما فعله أصبح وجهه أحمر قليلاً، لكنه لم يمسحه عندما غادرا، لاحظ الناس علامة على جبينه و أحب تايهيونغ ذلك لأنه يدل على ملكيته.
و همسَ في أذنيه "تخيل لو تركت أثار قبلات على وجهك بأكمله." أصبح جونغكوك أكثر إحراجًا وجذب تايهيونغ إليه أكثر من خصره إلى أن وصلو لسيارة فتح له الباب مع إنحناء لتبجيله .
وقاد إلى سينما قريبة لمشاهدة فيلم اشترى تذاكر لمقاعد في الزاوية لحسن الحظ، كانت السينما فارغًة تمامًا.
مع بداية الفيلم، امتد يدي جونغكوك حول خصر تايهيونغ وبدأ بتدليك جانب خصره .
في حين وضع تايهيونغ يده على فخذه وبدأت بتدليكه بلطف أيضًا سرعان ما بدأ بتهييج عضوه وكراته أيضًا أصبحت منافسة حول من يبعثر الآخر أكثر.
لم يتمكن جونغكوك من مقاومة المزيد وبدأ بتقبيله رد تاهيونغ على قبلاته ومع ذلك، بعد نصف دقيقة دفعه للخلف وقال "لا قبلات طويلة عزيزي لا أريد الآخرين أن يحدقون فينا."
أعطى جون إشارة برأسه وقبّل يده قبل أن يعاودا مشاهدة الفيلم مرة أخرى.
بمجرد بدء الفيلم، تقدّم جونغكوك مجددا لتقبيل آخر، لكن تايهيونغ وضع إصبعًا أمام شفتيه قبّل إصبعه ونظر إليه.
همس تايهيونغ في أذنه: "انحنِّي عزيزي إمتصني حتى أصل إلى النشوة."
كان جونغكوك مدهوشًا و سأل "هنا؟ ماذا لو رأى أحد؟"
أجابه تاي "لم يلاحظ أحدنا وقت التقبيل كيف سيلاحظ أحد وأنت تختبئ بين ساقاي؟"
ضحك وبدأ بدفعه للأسفل.
تمكّن جونغكوك من الوقوف بين ساقيه كان يرى قضيبه البارز قليلا أسفل السروال فاردف تايهيونغ "إلعق سروالي أولاً."
أخرج جونغكوك لسانه وبدأ في لعق سراويله و أصبح قضيبه صلبًا جدًا على الفور! كانت سراويل تاي مصنوعة من الجلد تهيجه أيضًا!
بجانب طعم الجلد وملمسه على لسانه، شعر أيضًا بسيقانه التي كانت تقبض عليه و تخنقه بدأ يلعق بسرعة
وضع تايهيونغ فخذيه على كتفيه لمنعه من النهوض أبدًا ظل جونغكوك يلعق بانتظام لأكثر من 5 دقائق
حافظ تايهيونغ على تقليب شعر جونغكوك مفكرا ""يبدو أنه يحب الجلد تمامًا كما توقعت السؤال الوحيد هو، ما هي نقطة ضعفه تجاه الجلد ؟ في المنزل، كان تقريبًا ضائعًا تمامًا في حذائي. إذا كان كما أفكر، فربما يمكنني جعله يتصرف ككلب حقيقي""
و قال"فك سروالي و امتص قضيبي الآن " قام جونغكوك بنزع سرواله باستخدام شفتيه وبدأ يمتصه نظرًا لأنهم كانوا في مكان عام، امتصه ببطء استمر في الامتصاص لمدة 7 دقائق حتى اقترب تايهيونغ من الذروته و زاد سرعته فجأة وجعله يقذف و كان حريصا على شرب كل سائله بدون اهدار قطرة "
تايهيونغ كان يضع يد واحدة على رأسه بينما الأخرى تغطي فمه لكبت أنينه.
نظر حولها وهو يتنفس بشدة لم يلاحظهم أحد وكانوا مشغولين بمشاهدة الفيلم.كان من المتوقع أن يترك جونغكوك لكنه لم يفعل بدلاً من ذلك، دفع رأسه داخل ساقيه مرة أخرى دون قول كلمة.
فهم الرسالة وبدأ في امتصاصه مرة أخرى جعله يقذف 4 مرات قبل أن يصل الفيلم إلى مشاهده النهائية.
سرعان ما تركه وقام بالنهوض لتجنب أي شبهات ضحك تايهيونغ حيث كان يرى سائله على وجه جونغكوك.
استخدم أصابعه لمسح سائله من وجهه وجعله يمص أصابعه.
بعد الفيلم، ذهبوا إلى مطعم لتناول عشاء رومانسي أثناء تناول الطعام، علق تايهيونغ بهدوء "في المرة القادمة يجب أن نذهب إلى مطعم يوفر لنا المزيد من الخصوصية لتتمكن من تتناول الحلوى مباشرة بعد العشاء"
وجه جونغكوك كان أحمر لكنه كان متحمسًا للفكرة قبّل يده التي على طاوله وقال "بالتأكيد، دعنا نجد مطعمًا مختلف عن هذا في المرة القادمة."
بعد العشاء قاد السيارة إلى منزلهما وقف السيارة وفتح الباب لتايهيونغ وقبل يده و رفع تايهيونغ فجأة مثل العروس وسأل"هل أنت جاهز للعودة إلى المنزل يا محبوبي؟" تفاجأ تايهيونغ ولكنه سرعان ما ضحك و قال "نعم يا أيها المثير" عض حلمته القريبة من فمه وقرص حلمة ثديه الآخرى بينما كان يحمله إلى المنزل.
وضعه أسفل بعد الوصول إلى الباب عض وقرص حلمتيه بشدة قبل أن يتركه يفتح الباب بمجرد فتح الباب،
أمسك تايهيونغ بسترته وسحبها دخلوا المنزل وأغلق تايهيونغ الباب و حاصر جونغكوك و تبادلا قبلة حربية تداخلت فيها ألسنتهم و تبادلو فيها العاب فيما بينهم بعدها ابتعد تايهيونغ عن جونغكوك المخدر الذي يلتقط أنفاسه بصعوبة
بعدها توجه تايهيونغ إلى أريكة يجلس هناك و تبعه جونغكوك بخطى مثثاقلة يجثي أمامه
أنزل رأسه ليضع قبلات على حذاءه الجلدي الأحمر ثم شرع في إزالته
بعدها وضع قبلات على أقدام معشوقه و معبوده و امتصها جيدا يقدم له تدليكا فمويا لأقدامه
أما تايهيونغ فارتخى على أريكة لأنه متعب من يومه و بدأ يغلبه النعاس
هو بفعل يعرف بأن عبده سيتكفل بكل ما يخصه من استحمام و استبدال ثياب لذا أرخى نفسه يستشعر لسان جونغكوك الماهر على أقدامه
...و بس...
Comments