NovelToon NovelToon

أسفل قدميه

01

في غرفة المعيشة يجلس ذلك الفتى الأشقر ذو الجسد المثير و الممتلئ و لا يرتدي سوى بانتي أسود تظهر منه وجنات مؤخرته و تيشريت أحمر فوق سرته و بين يديه جهاز تحكم و مندمج مع لعبته

لا يبالي بذلك الغرابي  جاثي بين قدمية يقبلها و يشتم عبقها و يدلكها بخفة إنه جونغكوك المهووس الخاص به أو الفتى الذي يعبده لا يوجد فرق فجونغكوك هذا لا يتحرك إلا بأمره و لا يتنفس إلا بأمره كل شيء بإشارة منه

لم يكن متأكد متى بدأت علاقتهم تأخد هذا المنحذر لكن ما يعرفه هو أن جونغكوك صديقه في الجامعة أصبح الآن خاضع أسفل أقدمه و هو يحب ذلك

جونغكوك يحب وجوده أسفل أقدام تايهيونغ  و ينتشي من ذلك

كان جونغكوك فوق أرضية المعيشة و تحديد بين أقدام تايهيونغ يقبلها و يتنفس الهواء منها يقدسها لأنها أقدام معبوده

أما تايهيونغ فكان ملتهي بلعبته و لا يريد أن يخسر لكن أتته رغبة شديدة في التبول لكن لما العناء جونغكوك بين قدميه بفعل

فكل ما صدر منه هو أن رفع قدمه يضرب وجه جونغكوك بها بعنف بعض شيء فابتعد جونغكوك عن قدمه يحدق به بهيام و وهن ليرى ما يرغب به فهو يعلم أن تلك طريقة تايهيونغ في جذب انتباهه

فنطق تايهيونغ بصوته الجوهري الذي يصيب جونغكوك برعشة "أريد التبول "

عندما سمع جونغكوك ذلك شقت ابتسامة بلهاء الطريق إلى وجهه مع نظراته الهائم و كل ذلك لأنه سينال اليوم الشرف ليكون مرحاض تايهيونغ فأجابه بخضوع و خنوع "أتسمح لي أن أنال شرف شربه " فهمهم تايهيونغ فقط فهو لا يريد أن يخسر في لعبته

توجهت يد جونغكوك إلى البانتي الخاص به يخرج منه قض*يب تايهيونغ الكبير نوع ما و قبل طرفه الأمامي الأحمر ثم حشره بأكمله في فمه يبتظر من تايهيونغ إنزال شرابه الحلو و ماهي إلى لحظات حتى أطلق تايهيونغ العنان لبوله الساخن داخل فم ذلك الخاضع أسفله الذي يبتلعه برحابة صدر و يلذذ به

عندما انتهى غرس أظافر يده التي كانت طويلة بعض شيء في شعر جيون الأسود أمامه كإشارة له أن لا يتوقف عن امتصاص قض*يبه

فاستجاب جونغكوك برحابة صدر و ظل يضع قضي*ب معبوده في فمه يمتصه و يلعقه طوليا إلى أن بدأ في التصلب داخل فمه فأسرع في امتصاصه و ظل يحيطه بلسانه و يخرجه تم يعاود إدخاله إلى أن يصل لحلقه

يضاجع و يعذب فمه بقض*يب تايهيونغ بمهارة لقد روضه تايهيونغ جيدا لدرجة أصبح هو من يبادر في تعنيف نفسه من قبل سيده

اقترب تايهيونغ أن يأتي مع فوزه في اللعبة و رميه للمتحكم حيث لا يعلم لأنه بالفعل لن يتكبد عناء البحث عنه

و قبل أن يأتي أخرج تايهيونغ قض*يبه من فم جونغكوك لأنه يعرف كون جونغكوك كان ينتظر حليبه بفارغ صبر

فشاهد عبوس جونغكوك المخدر و توسله بعينين فقبض على فكه بقوة بعض الشيء  و أردف بصوت مغري " جونغكوك ما الذي تريده "

فثلعتم جونغكوك و هو يجيبه "تت_ايهيونغ أرجعه داخل فمي " همهم تايهيونغ بتفكير تم صفع جونغكوك بقوة و قال بنبرة مهيمنة يلعب بنفسية جونغكوك"انت لا يجب أن تتجرأ و تخبر سيدك ما عليه أن يفعل عليك توسل لرغبتك فقط. كلب سيء "

فناظره جونغكوك و عيناه كونت غشاء زجاجي من دموع و قال "أأنت لست راض عني "

فمثل تايهيونغ الغضب "ما رأيك أ تراني معجب بأفعالك حتى أنني لم أقذف للآن و أمنع إثارتي لأنني قبلت بكلب سيء ليكون خاضعي "

فأجابه جونغكوك ببكاء و شهقات و هو يضع وجهه فوق راحة قدم تايهيونغ يتوسل عطفه و رحمته " أنا..أنا فقط كنت مت..متحمس لتذوقك أنا..أنا لا أجرأ على إلقاء أمر نحوك اس..استحق الموت لانك لست راض عني ارجوك اضربني او عذبني الى ان ترضى عني  أنا لم أق..صد  أتوسل إليك رضاك "

تم أدار وجهه و بدأ في تقبيل أقدامه بخنوع من أصابعه إلى ساقه

أما تايهيونغ فقط تمت إثارته من خضوع جونغكوك الكامل له فلم يصبر أكثر فقذف سائله على الأرض التي بين أقدامه فتحدث بخمول موجها كلامه لجونغكوك الذي ما زال يقبل باطن أقدامه و يلعقها "هيا أيها جرو أرني طاعتك و استقم على أربع "

ما إن أردف كلامه كان جونغكوك على أربع كحيوانات و أخرجت عيونه قلوبا ما إن رأى قذف تايهيونغ فوق الأرض

ابتسم تايهيونغ ما إن رأى رغبته شديدة في تذوقه و كيف يكبح نفسه عنه ليكون فتى جيدا له

فرفع ذقنه بأصابعه الممشوقة الطويلة التي كان عليها البعض من قذفه و حشرها في فم جونغكوك الذي يناظره بخمول و بدأ بامتصاص أصابعه كالحلوى

لم ينرك إنش إلا و داعبه بلسانه و بلله بلعابه و بعد أن انتهى من ذلك أمسك يده برقة و وضع قبلة في باطن يده و لعقها بلسانه أيضا

بعدها أزال تايهيونغ يده و أشار بها للأرض "لا أريدك أن تضيع قطرة منه و إلا لن أجعلك تقذف " و ضرب قض*يبه الذي كان على وشك الإنفجار

فانحنى جونغكوك للأرض و هو على أربع يلعق قذف تايهيونغ من عليها أما تايهيونغ فوضع قدمه فوق رأس الجاثي أمامه و أخرى فوق ظهره يريحها هناك

أخرج جونغكوك لسانه يتذوق قذف معشوقه و لمعت عيناه لطعمه لذيذ فشرع في لعقه بشراهة و هو مسترخ لتحرك قدم تايهيونغ بشعره

ما إن أنهى كل القذف و لم يترك قطرة ارخى جبينه على الأرض ينتظر من تايهيونغ أن يزيل قدميه المقدسة و أن يأمر بنهوض و قذف 

لقد كان خاضع و عبدا بكل ما احمله الكلمة من معنى لم يجرأ على قيام بشيء و لو بسيط ينافي أوامر معبوده

"انهض" أمر تايهيونغ جونغكوك و هو يزيل أقدامه من فوقه فأطاعه جونغكوك و وقف على أقدامه

"تعرى " كان هذا أمر تايهيونغ الذي جعل رعشة تسري في دواخل جونغكوك فاحنى رأسه طاعة و بدأ يزيل كل ثيابه واحدا بعد الآخر إلى أن أصبح عار بدون أي قطعة تستر جسده مع قضيب طويل محمر منتصب بشدة و عروق بارزة

أطلق تايهيونغ ضحكة حلوة مثيرة لحال خاضعه و أشر له بجثو أمامه مجددا

فسارع جونغكوك للجلوس على ركبتيه أمامه و وضع تايهيونغ أصابع أقدامه فوق فم جونغكوك الذي سارع في تقبيلها و لعقها و امتصها اصبع اصبع يرضعها ثم انتقل بعد ذلك إلى باطن قدمه يلعقه بعدها كعب قدمه المحمر امتصه بشغف

رغم ألمه الشديد ينتظر أن يرحمه معبوده لكي يقدف

اكتفى تايهيونغ بذلك فأزال قدمه من بين يدي جونغكوك ووضعها على قض*يبه المحمر الممتلئ يداعبه و يحس به ينبض بعنف أسفل قدم

فأردف بابتسامة ساحرة "جونغكوكي انظر لقض*يبك العاهر كيف ينبض أسفل قدمي "

فأجابه جونغكوك بوجه محمر مخدر "أرجوك أتوسل إليك أريد أن أقذف اسمح لي "

أطلق تايهيونغ ضحكاته و أمره بنبرة عميقة "هيا اقذف "

ما إن أنهى كلامه حتى قذف جونغكوك بغزارة و شعر بخمول فوضع جبينه على الأرضية بين أقدام تايهيونغ يستريح

...فربت تايهيونغ على خصلاته "أحسنت،أنت فتى جيدا و مطيع جونغكوكي"...

انتهى الأول🫦

02

يتصل تايهيونغ عبر الهاتف بجونغكوك ليخبره عن موعد رجوعه "مرحبا جروي سأعود مبكرا اليوم من العمل أنا جائع و متعب أحتاج لعبدي الصغير أن يعتني بي "

فرد عليه جونغكوك "حقا أنا متحمس لرجوعك لقد اشتقت لك و طبخت أكلتك المفضلة "

"و أنا اشتقت لك جروي إلى اللقاء "هذا ما قاله تايهيونغ و أغلق الخط على ذلك المتحمس لاشتياقه لمعبوده فهو لم يره طيلة اليوم بسبب أعماله الكثيفة

jungkook pov :

ما إن سمعت بأن سيد روحي سيكون في المنزل بعض لحظات توجهت لغرفة أنزع ثيابي و استحممت بسرعة و لبست ثيابا مثيرة فأنا لا أريد من تايهيونغ أن يراني بشكل سيء فيتخلى عني

قد أموت إن فعل لا بل بالفعل سأموت فهو كل شيء في حياتي أنا لا شيء من دونه و مكاني الذي أعتز بالانتماء إليه هو أسفل قدميه

بعد لحظات سمعت طرقا على الباب فتوجهت بسرعة و لهفة إليه أفتحه فقابلني وجه معبودي خارق الوسامة

ابتسمت له و انحنيت آخد بعض الأكياس من يديه و وضعت قبلة عمية وسطها لتعبير عن امتناني و اشتياقي له

ابتسم في وجهي و ربت على رأسي و أردف "اشتقت لي بهذه السرعة " و دخل متوجها للأريكة

أنا تبعته سريعا و أحضرت جهاز نقع القدمين و جثيت على ركبتاي أزيل عنه حذائه و جواربه أشتم عبقها فأنا مهووس بكل شيء يخصه

و سمعت صوته الجوهري يأمرني   "ضعها في فمك" و أطعته برحابة صدر أضع جواربه زكية بفمي أحس بمداقها فوق لساني

و انحنيت أطبع قبلات ممتنة على قدميه و قلت رغم عرقلت الجوارب "أنا ممتن لك يا سيد روح لمنحي شرف وجودي أسفل أقدامك " همهم معبودي تايهيونغ برضا فأنا أعلم بكونه يحب أن أصرح بامتناني بكل شيء يقدمه لي و ربت على رأسي و اردف "كلب جيد " يعاملني مثل حيوانه الأليف و أنا أحب ذلك

بعد ذلك وضعت قدمي تايهيونغ المقدسة بجهاز و أخدت أغسلها رغم طهارتها و أدلكها معا لأريح معبودي من تعب يومه إلى أن انتهت فأخرجت قدميه و قامت بتنشيفها و أبعدت جهاز نقع القدمين عنه و أمسكت أقدامه برقة فهذا ما تستحقه فهي ثمينة

فقربت أقدام تايهيونغ سيد روحي و قلبي و جسدي التي بين يدي إلى فمي و قبلت أصابعه العشرة واحد تلو الآخر تم باطن قدمه قبلات عميقة و متتالية أعبر فيها عن حبي و هوسي

و استنشقت باطنها المعطر كمن استنشق هواءا نقيا بعد طول اختناق و ذلك بالفعل ما يحدث فكل نفس آخده و أنا بعيد عنه يخنقني

سمعت ضحكاته الحلوة كرد على هوسي و ناظرني بخمول و قالي "جونغكوكي أستظل تعبر عن اشتياقك لأقدامي و أنا أتدور جوعا "

نبهني عن سوء تصرفي يالي من عبد سيء يستحق عقاب لكن سيدي لطيف و حنون

فانحنيت أضع جبيني على قدمه أطلب غفرانه لأخطائي "آسف سيدي أنا أتوسل سماحك اعذر قلة ذكائي فأنا لا أمتلك سلطان على نفسي أمامك "

فسمعته يهمهم و يخبرني "هيا انهض و احملني أنا متعب و لا طاقة لي لعقابك "

أطعت أمره و حملته بين يداي أذهب به إلى غرفته وضعته على سرير فأمرني بما كنت على وشك فعله بالفعل " انزع عني ثيابي "

"حاضر سيدي " هذا ما اردفت به و جثوث امامه انزل بنطاله بشكل حريص و أنا أراقب أفخاده الجميلة السمراء التي تدعوني لتقبيلها لكنني لم أفعل فأنا سأغوص في ملذتي و انسى اطعامه

استقمت بعدها أزيل عنه قميصه الأبيض أكشف عري جسده المثالي و سرته المزينة بقرط

بعدها توجهت سريعا إلى ثيابه و أحضرت شورت أحمر لا يستر فخذيه و تيشيرت مريح أبيض و جعلت أقدامه تستريح على سرير بشكل مريح

فاكتسبت منه ابتسامة خاملة تدل على تعبه و نزلت سريعا إلى المطبخ أحضر طعامه

  دخلت و وضعت طعام بجانب سيدي على طاولة جانبية

  وأتخذ موقعي المعتاد أجلس على ركبتي بجانب سريره  لا يلقي نظرة عين ولا يحتاج إلى حركة بيديه الجميلة.

أنا مدرب تدريبًا جيدًا. يفتح فمه، مما يعني عادة أنني بحاجة إلى إطعامه.

يحب اللقمات الصغيرة ويفضل أن تكون هناك فترات 30 ثانية بين اللقمات.

أحب كيف أنه قد روضني ترويضا جيدًا.

أكملت إطعامه ببطئ  . هذا أمر يحدث كل يوم أجلس على الأرض بجانب سريره ونتحدث لبضع دقائق عن يومنا.

يحرك قدميه ببطء ويراقب عيني تتبعها،

"انتهيت" هذا ما قاله و أسقط صينية  الطعام على الأرض حيث كنت راكعًا.

يلمس وجهي بلطف بقدمه هذه دعوتي لتقبيلهم، وأنا قبلتهم  على الفور.

ثم يحرك قدميه ويعطيني بعض المساحة للجلوس بقرب منه على السرير  ويضع قدميه الناعمتين الجميلتين على حجري ليتلقى تدليكًا.

لقد أصبحت ماهرًا جدًا في إعطاء التدليكات بفضل حبه لها و  ما أنا سوى كلب يسعى لرضى سيده  .

مرة أخرى، لقد قامت بتدريبي جيدًا. بعد تدليك جيد وبعض الحديث الإضافي، يقرر أن يلعب بعض من الألعاب فجهزت له جهاز تحكم بقربه و مددته له

و صنع فجوة صغيرة بين ساقيه لأدفن وجهي فيها، ثم يقفل علي بساقيه الطويلتين على ظهري.

يدور حوضه و يصنع احتكاك بين وجهي و منطقته، حاولت استخدام أنفي لفرك قض*يبه.

أحب هذا الجزء الرائحته الشهية، العرق، الرطوبة من خلال شورته، وحقيقة أنه لا ينظر لي حتى بل مركز مع لعبته

عندما أوشك على الوصول إلى النشوة، أمسك شعر رأسي بيد واحدة وضغط وجهي بقوة قدر الإمكان على قض*يبه .

فسمعته يئن"آآآآه جونغكوكاه" أفعل أي شيء لسماعه يئن أثناء استخدام وجهي كجهاز اهتزاز.

و بعد أن أتى طبطب على خدي و اردف "فتى جيد "  هذا كل شيء بالنسبة لي.

بعدها  وضع رأسي على بطنه و أنا أعانق ساقه.

استمر في لعب لفترة ثم ركلني لخصيتاي مما أذى لإفراغ حمولتي

فسمعت ضحكته الحلوة و قال "أ قذفت على ركلة ؟"

أو مئت له و أنا أضع قبلاتي عميقة و متفرقة على فخذه العسلي و أنظر إليه بعيون ممتنة 

و انتهى الثاني

03

يوم قرر تايهيونغ أنه لا يريد ذهاب للعمل و بحكم أنه الرئيس لم يكن سيحاسب على غيابه لذا توجه لجونغكوك الذي كان يشاهد تلفاز و عانقه من خلف و وضع قبلة على خده و قال بصوته الحلو مسببا رعشة لعبده "فل نخرج في موعد اليوم "

همهم جونغكوك متخدرا من نبرته و دفن وجهه في يدي تايهيونغ التي كانت تعانق عنقه يشتمها و يقبلها بعمق و قال " ألن تذهب للعمل "

فنفى تايهيونغ "لا عزيزي اليوم قررت الاستمتاع معك خارجا "

فهز جونغكوك رأسه بابتسامة وقال"حسنا. دعني أتجهز."

و توجه إلى المرحاض و حلق جونغكوك لحيته وشاربه بشكل جيد وتجهز للموعد و ارتدى ثيابا جميلة  .

في حين تايهيونغ استغرق وقتًا أطول بكثير خرج من غرفة النوم بعد حوالي 20 دقيقة من استعداده.

عندما رآه  جونغكوك، كان مذهولا! كان تايهيونغ يرتدي تيشيرت أسود ضيق يظهر تفاصيل خصره و سرته

المزينة بقرط .

و كان يرتدي سروال جلدي ضيق وأحذية جلدية طويلة حمراء بكعب عالٍ مما جعله أطول قليلا من جونغكوك

و مكياجه كان سموكي يبدو مثاليا

 

بدأ جونغكوك التنفس بشدة كانت عيناه خاصة على سرواله الذي يبرز فخديه وأحذيته ! كان لديه رغبة كبيرة اتجاه الجلد .

استغرق الكثير من الإرادة لعدم السقوط على ركبتيه و عبادة تايهيونغ و أحذيته الجلدية!

رأى تايهيونغ ردة فعل جونغكوك وبدأ بالضحك و  سأل بصوت مستفز"كيف أبدو عزيزي؟"

أومأ جونغكوك وقال "لم أكن أظن أنني بهذا الحظ أنت آلهة بالفعل أنا ممتن لقدرتي على رؤيك و أحسد نفسي على ذلك!"

ضحك تايهيونغ أكثر وسار نحوه وضع شفتيه على جبينه وحافظ عليها مضغوطة لبضع ثواني قبل أن يتحرك للخلف.

تركت شفتاه علامة أحمر الشفاه على جبينه و قال "الآن تبدو مثالياً أيضاً هيا بنا!"

أدرك جون ما فعله أصبح وجهه أحمر قليلاً، لكنه لم يمسحه عندما غادرا، لاحظ الناس علامة على جبينه و أحب تايهيونغ ذلك لأنه يدل على ملكيته.

و همسَ في أذنيه "تخيل لو تركت أثار قبلات على وجهك بأكمله." أصبح جونغكوك أكثر إحراجًا وجذب تايهيونغ إليه أكثر من خصره إلى أن وصلو لسيارة فتح له الباب مع إنحناء لتبجيله .

وقاد إلى سينما قريبة لمشاهدة فيلم اشترى تذاكر لمقاعد في الزاوية لحسن الحظ، كانت السينما فارغًة تمامًا.

مع بداية الفيلم، امتد يدي جونغكوك حول خصر تايهيونغ وبدأ بتدليك جانب خصره .

في حين وضع تايهيونغ يده على فخذه وبدأت بتدليكه بلطف أيضًا سرعان ما بدأ بتهييج عضوه وكراته أيضًا أصبحت منافسة حول من يبعثر الآخر أكثر.

لم يتمكن جونغكوك من مقاومة المزيد وبدأ بتقبيله رد تاهيونغ على قبلاته ومع ذلك، بعد نصف دقيقة دفعه للخلف وقال "لا قبلات طويلة عزيزي لا أريد الآخرين أن يحدقون فينا."

أعطى جون إشارة برأسه وقبّل يده قبل أن يعاودا مشاهدة الفيلم مرة أخرى.

بمجرد بدء الفيلم، تقدّم جونغكوك مجددا لتقبيل آخر، لكن تايهيونغ وضع إصبعًا أمام شفتيه قبّل إصبعه ونظر إليه.

همس تايهيونغ في أذنه: "انحنِّي عزيزي إمتصني حتى أصل إلى النشوة."

كان جونغكوك مدهوشًا و سأل "هنا؟ ماذا لو رأى أحد؟"

أجابه تاي "لم يلاحظ أحدنا وقت التقبيل كيف سيلاحظ أحد وأنت تختبئ بين ساقاي؟"

ضحك وبدأ بدفعه للأسفل.

تمكّن جونغكوك من الوقوف بين ساقيه كان يرى قضيبه البارز قليلا أسفل السروال فاردف تايهيونغ "إلعق سروالي أولاً."

أخرج جونغكوك لسانه وبدأ في لعق سراويله و أصبح قضيبه صلبًا جدًا على الفور! كانت سراويل تاي مصنوعة من الجلد تهيجه أيضًا!

بجانب طعم الجلد وملمسه على لسانه، شعر أيضًا بسيقانه التي كانت تقبض عليه  و تخنقه بدأ يلعق بسرعة

وضع تايهيونغ فخذيه على كتفيه لمنعه من النهوض أبدًا ظل جونغكوك يلعق بانتظام لأكثر من 5 دقائق

حافظ تايهيونغ على تقليب شعر جونغكوك مفكرا ""يبدو أنه يحب الجلد تمامًا كما توقعت السؤال الوحيد هو، ما هي نقطة ضعفه تجاه الجلد ؟ في المنزل، كان تقريبًا ضائعًا تمامًا في حذائي. إذا كان كما أفكر، فربما يمكنني جعله يتصرف ككلب حقيقي""

و قال"فك سروالي و امتص قضيبي الآن " قام جونغكوك بنزع سرواله باستخدام شفتيه وبدأ يمتصه نظرًا لأنهم كانوا في مكان عام، امتصه ببطء استمر في الامتصاص لمدة 7 دقائق حتى اقترب تايهيونغ من الذروته و زاد سرعته فجأة وجعله يقذف و كان حريصا على شرب كل سائله بدون اهدار قطرة "

تايهيونغ كان يضع يد واحدة على رأسه بينما الأخرى تغطي فمه لكبت أنينه.

نظر حولها وهو يتنفس بشدة لم يلاحظهم أحد وكانوا مشغولين بمشاهدة الفيلم.كان من المتوقع أن يترك جونغكوك لكنه لم يفعل بدلاً من ذلك، دفع رأسه داخل ساقيه مرة أخرى دون قول كلمة.

فهم الرسالة وبدأ في امتصاصه مرة أخرى جعله يقذف 4 مرات قبل أن يصل الفيلم إلى مشاهده النهائية.

سرعان ما تركه وقام بالنهوض لتجنب أي شبهات ضحك تايهيونغ حيث كان يرى سائله على وجه جونغكوك.

استخدم أصابعه لمسح سائله من وجهه وجعله يمص أصابعه.

بعد الفيلم، ذهبوا إلى مطعم لتناول عشاء رومانسي أثناء تناول الطعام، علق تايهيونغ بهدوء "في المرة القادمة يجب أن نذهب إلى مطعم يوفر لنا المزيد من الخصوصية لتتمكن من تتناول الحلوى مباشرة بعد العشاء"

وجه جونغكوك كان أحمر لكنه كان متحمسًا للفكرة قبّل يده التي على طاوله وقال "بالتأكيد، دعنا نجد مطعمًا مختلف عن هذا في المرة القادمة."

بعد العشاء قاد السيارة إلى منزلهما وقف السيارة وفتح الباب لتايهيونغ وقبل يده و رفع تايهيونغ فجأة مثل العروس وسأل"هل أنت جاهز للعودة إلى المنزل يا محبوبي؟" تفاجأ تايهيونغ ولكنه سرعان ما ضحك و  قال "نعم يا أيها المثير" عض حلمته القريبة من فمه وقرص حلمة ثديه الآخرى بينما كان يحمله إلى المنزل.

وضعه أسفل بعد الوصول إلى الباب عض وقرص حلمتيه بشدة قبل أن يتركه يفتح الباب بمجرد فتح الباب،

أمسك تايهيونغ بسترته وسحبها دخلوا المنزل وأغلق تايهيونغ الباب و حاصر جونغكوك  و تبادلا قبلة حربية تداخلت فيها ألسنتهم و تبادلو فيها العاب فيما بينهم بعدها ابتعد تايهيونغ عن جونغكوك المخدر الذي يلتقط أنفاسه بصعوبة

بعدها توجه تايهيونغ إلى أريكة يجلس هناك و تبعه جونغكوك بخطى مثثاقلة يجثي أمامه

أنزل رأسه ليضع قبلات على حذاءه الجلدي الأحمر ثم شرع في إزالته

بعدها وضع قبلات على أقدام معشوقه و معبوده و امتصها جيدا يقدم له تدليكا فمويا لأقدامه

أما تايهيونغ فارتخى على أريكة لأنه متعب من يومه و بدأ يغلبه النعاس

هو بفعل يعرف بأن عبده سيتكفل بكل ما يخصه من استحمام و استبدال ثياب لذا أرخى نفسه يستشعر لسان جونغكوك الماهر على أقدامه

...و بس...

لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon

تحميل PDF للرواية
NovelToon
فتح الباب إلى عالم آخر
لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon