05

Jungkook pov :

لقد قرر تايهيونغ أننا سنذهب اليوم إلى ناد خاص ب BDSM لقد كنت مثوثرا قليلا لكنني مطمئن في نفس الوقت لأن تايهيونغ سيكون معي

انتهيت من استحمامي الطويل، جففت نفسي، وذهبت إلى غرفة النوم لأجد زيا تنكريا على شكل كلب موضوع فوق السرير توردت عندما فكرت في ما سيفكره الآخرون، رجل يرتدي زي كلاب !

ولم يكن عاديًا كان عباره عن لباس جلدي أسود يبرز شكل جسمي بذيل يشبه خاصة الكلاب و طوق رأسي أيضا عباره عن أذان كلاب

و القطعة التي خطفة قلبي هو ذلك الطوق الأسود بالجلد الفاخر تحمل قلبا عليه اسمي و في الداخل حفرت عبارة "taehyung's dog "

و ضعتها على عنقي لقد كان جميلا جدا أحببت الزي كثيرا لكنني تذكرت أنني سألبسه أمام كثير من الناس لقد خجلت قليلا لكن لابأس ما دام تايهيونغ معي

بعد أن انتهيت دخل تايهيونغ الغرفة لقد كان جميلا جدا بثيابه السوداء و سترته الحمراء مع مساحق التجميل القليلة لقد بدا فاخرا

توجهت أنظاري ليده التي يحمل بها سلسلة طويلة بعض الشيء لقد عرفت ما هي إنها القطعة الناقصة من لباسي

اقترب لي بابتسامة على وجهه تظهر رضاه عن مظهري و نطق و هو يربت على رأسي "يالك من كلب جميل جونغكوكي "

احمري وجهي خجلا لكنني رفعت رأسي له أراقبه و هو يضع سلسلة الفضية في عنقي ابتسم بجانبة تم جرني منها بقوة إلى أن سقطت من فوق السرير على أربع

فأردف و هو يضحك بشكل حلو "جونغكوكي ألا تعرف كيف يتصرف الكلاب لكن لا بأس سأعلمك"

فجلس في مكاني و أشار لي للاقتراب بين ساقيه اقتربت و مسحت وجهي فوق سقه و حذاءه أتودد له كالكلب تماما

ضحك و هو يمسح على رأسي تم أمرني "هيا أخرج لسانك و نظفه "

انحنيت لحذاءه أطيعه و ألعقه بلساني لقد كان حذاءه يلمع و ليس متسخا أساسا لكنني لم أعترض و لعقت كل حذاءه مع توزيعي لعدة قبلات عليه

إلا أن شد على سلسلة لأرفع رأسي له فقال "يكفي إلى هنا فلنذهب و نكمل في النادي "

و جرني من سلسلة لأتبعه على أربع

لقد كنت أتبعه برضا تام و أراقب الأرض لقد كنت خجل بعض الشيء لكن لا بأس المهم هو رضاه

ما إن وصلنا إلى سيارة فاستقمت أريد الركوب لكنني حصلت على صفعة قوية من يد سيد روح و أردف بغضب طفيف "جونغكوك تصرف ككلب جيد و لا تقم بشيء لم آمرك به أنت غير مسموح لك بسير او الوقوف على قدميك

تأسفت بندم على تصرفاتي التي تعجبه و أنا على أربع و قبلت حذاءه "أنا اسف سيدي اعدك بأن اكون كلبا جيدا لك "

فهمهم و قادني إلى أن وصلنا لمقعده فأمرني بصعود فركبت و أنا على اربع في الفراغ الذي بين كرسيه و المقود لقد كان واسع يكفيني لأنه أرجع كرسيه للوراء ابتسمت على مراعاته لي و انتظرته إلى أن ركب و جعلني بين ساقيه لأضع قبلة على حذاء

و شغل السيارة و أثناء قيادته لسيارة كنت اوزع قبلات على ساقيه و قدميه إلى أن وصلنا فترجل من السيارت و جرني من السلسال و أنا على أربع و أحشر رأسي بين ساقيه

لاحظت إنحناء حراس ناد له تم دخل و أنا خلفه على أربعة

رفعت رأسي فرأيت العديد من الفتيان يرتدون أزياء حيوانات و بعضهم أزياء خدم و آخرون يحملون سوط السادة يرتدون الجلد والبدلات الباهظة، بينما الخدم يكونون إما نصف عارين أو كليًا، معظمهم يركعون على الأرض، يحضرون المشروبات، أو يقدمون عروضًا

لقد كان مختلفا كأنها عالم آخر ظللت أراقب الناس و انا أنقاد حيت يجرني حبيب قلبي تايهيونغ

فجأة وجدت نفسي في مرحاض و تايهيونغ إنحنى أمامي و أدخل يده في سروالي الجلدي داعب قضيبي جيدا بينما كنت أتأوه بشد إلا أن انتصبت بشكل سيء فأخرج تايهيونغ من جيبه حديدة رقيقة أدخلها في ثقب قضيبي يمنعني من القذف

فترجيته بيأس "تايهيونغ أرجوووك " فأمرني بشدة "اسكت أيها الكلب و اشرب "

لقد مد مشروب مثل عصير الموز فأطعته فشربته إلى أن انهيت القنينة و جرني خلفه بعدها

و أنا بدأت أحس بتصلب قضيبي أكثر كنت أتحرك خلفه بصعوبة إلى أن وصلنا إلى مكان نصف خاص وترك سلسلتي و سقطت على الأرض، أنا مثار للغايه و أحس بأن قضيبي سينفجر

سمعته يحيي بعض السادة الآخرين بينما تجاهلني تمامًا رأيته يجلس على أريكة ويتحدث مع الآخرين هناك تسللت نحوه وبدأت أفرك نفسي على ساقه بينما أتنهد بصوت "سيدي " و"أرجووك "

هنا كنت، مقيدًا ومتنهدًا بينما أفرك نفسي على ساقه مثل كلبة في حالة سخونة لم أكن أهتم بأنني أحرج نفسي، ولا بأن الناس كانوا ينظرون إلى حالتي المثيرة

ابتسم في وجهي و سألني "أتريد القذف كلبي " فأومئت له و أنا أحس بسخونة أكثر

فأمرني بصوت جلب لي رعشت "اتبعني " فتبعته كالعبد المطيع الذي أنا عليه إلى أن وصلنا لغرفة نوم تبدو فاخرة بسرير واسع فرأيته يجلس على حافة السرير و طلب مني الاقتراب و أعاد أمري "هيا أزل سروالك "

فأزلته بسرعة فأنا أريد قذف أحس بكون على وشك الانفجار

بعدها رفع قدمه و أخد يضغط بحذائه على قضيبي يدهسه بعنف

يزيد على الحالي و لا يخلصني فترجيته أكثر لعاه يعفو علي "أرجوك سيدي ارحمني " لكنه لازال يدهس قضيبي "أرجوك "

فسألني و هو يعبث بي "من أنت جونغكوكي "

فأجبته "أنا كلبك أنا عبدك أنا ملكك "

فضحك بشكل حلو لأنني أجبته بما أراد أن يسمعه و أنا أعني كل كلمات قلتها له

فأزال تلك الحديدة التي التمنع قدفي فثناتر منيي بنفس اللحظه لم أكن أستطيع الصبر أكثر

أحسست بالارتياح الطفيف تم سمعته يأمرني استقم و تسطح على السرير

ففعلت ما أمرني به و جلس هو فوق صدري يقرص حملتاي و أنا أتأوه لأنني حساس

ثم حشر قضيبه في فمي يمنع أصواتي و أنا أخدت أمتصه بشدة طمعا في منيه الشهي

و عندما بدأ بتصلب أخرج قضيبه من فمي فكنت على وشك التذمر إلى أنه قذف على وجهي و البعض على فمي

فابتلعته و انتظرت أصابعه لتحشر في فمي بعد أن جمع قذفه من وجهي فامتصصت أصابعه جيدا فأزالها