بعد زواجه من جواهر، التي أضاءت حياته ببهاء حبها، أنجبت له فتاة فاتنة، تضيء بملامحها الجميلة. لكن القدر، بظلمته القاسية، اختطف جواهر من بين ذراعيه، لتفارق الحياة بعد شهر من إنجاب أنيا، إثر مرض القلب الذي أودى بحياتها.
مر عشر أشهر على حداد إيهاب، الذي ترك ابنته مع شقيقته التي تعيش في مدينة أخرى، حيث غاب عن ذهنه نور الأمل وعزيمة الحياة. في زحمة حزنه، تذكر أخيرًا أن هناك من يمكنها الاعتناء بأنيا وتربيتها بعطف كبير في بيته….نعم، إنها بيلا!
NovelToonتم نشر هذا العمل بترخيص من عاصفة NovelToon ، والمحتوى هو فقط وجهات نظر المؤلف الخاصة ولا يمثل الموقف الذي يشغله
وراء كل غيمة سماء تعليق