...لا، ربما……....
...“أحبكِ، أوليفيا.”...
...“فواهاهاهه!”...
...ضحكت أوليفيا بعد خيالاتها وهي تتدحرج على السرير....
...“أنا حقًا أحب الرجال الوسيمين……الرجل الأكثر وسامة في العالم؟ إنه الأفضل……”...
...تخيلت نفسها واقفةً بجانب الدوق أكشيد....
...كانت سعيدة....
...و حتى في اليوم التالي، كانت أوليفيا لا...
165تم تحديث
حتى لو رجعت بنت الشرير
الفصل 117
Comments