جزئ ما قبل الاخير

تحرك اسكندر بناحية الين وهو يصفق لها ويقول

اسكندر.: وعدتني بالاقلاع عن المخذرات وابتعدت عنكي لكي لا امس بشرفك اللعين

وحرمت نفسي من جسدك لاني احبك ولا اريد ان ارى دموعك

ليليان وهي تحاول كبح دموعها

اسكندر انتظر ارجوك دعني اوضح لك الامر

اسكندر بغضب ونظرة مقرفة: ماذا ماذا ستوضحين انك لم تجدي مقابل المخذرات فاصبحت فتاة تبيع نفسها من اجل المال

انصدمت ليلي مما يقوله اسكندر وبدات بالبكاء

سقطت على قدميها وبداﭢ بالكلام

اسكندر دعني اشرح فقط لا تفعل بي كما فعل اهلي

انتبه اسكندر على كلماتها الاخيرة

اسكندر: ساسمعك لاخر كلمة تقوليها ان كذبت بكلمة سااقوم بتأديبك على طريقتي

اعتدلت ليلي على الاريكة وسردت كل شيئ حصل معها من اليوم الذي تشاجرت فيه مع كميلا الى اليوم الذي بدأت بالرقص به في ذلك الملهى

ليلي: اقسم لك ان هاذه مرتي الاولى وانا ارقص لم اخرج مع اي شخص من قبل

والان يمكنك فعل ما تريد

خرج اسكندر واغلق الباب من خلفه

لم يكلمها ابدا ، حاولت ليلي فتح الباب لكن وجدتك مغلاقا ولا تملك مفتاح الجناح

...

خرج اسكندر وصعد سيارته وانطلق الى المكان الذي ذكرته ليلي الذي تم حجزها به

دفع الباب بقوة

اسكندر: الشرطة لا يتحرك احد

وجد اسكندر كميلا نائمة بجانب الكس

وضع الاصفاد بيدي كميلا والكس وقادهم لمخرن مهجور وضع كل شخص بغرف منفردة

اغلق الابواب ووضع حراسة شديدة على المخزن لتفادي هروب اي احد منهم

عاد للفندق وجد ليلي نائمة نزع ملابسه ورمى بنفسه جانب ليلي احتضن خصرها والسقه به ودفن راسه بعنقها وترك النوم ياخذه الى عالمه

استيقضت ليلي على اشعة الشمس تضرب وجهها شعرت بشيئ ثقيل على جسدا بدات بلمسه اذا بها تشهق بفزع نظر اليها اسكندر باعين مغلقة قليلا عودي الى مكانك لازلت اريد النوم. عادت ليلي وهي ايضا لم تنم من مدة طويلة فاستسلم لامر الواقع

. ♡

حبيبتي استيقظي

تململت ليلي على السرير كالقطة امممم لا اريد

اسكندر حملها ودخل بها الى الحمام وفتح الدش لتشهق من حركته الغير متوقعة ماذا تفعل الماء بارد زاد درجة حرارة المياه استحم كل من اسكندر وليلي التي اصبح وجهها كحبة الطماطم من الخجل ابتسم اسكندر بشهوة فكل هاذا الماء ولم يطفأ نار شهوته التي جعلت قضيبه منتصب بشكل مغري

اكملت ليلي قبل ان ينقظ عليها اسكندر

ارتدت ملابسها وهمت بالخروج

اسكندر : الى اين تظنين نفسك ذاهبة

ليلي: الى العمل

اسكندر: لا عمل من اليوم

ليلي: كيف ذلك ليس لدي اي مكان اذهب اليه

اسكندر: لا اعيد كلامي مرتين

اكتفت ليلي باتباع اسكندر الى السيارة جلست بجانب مقعد السائق انطلق اسكندر باتجاه مدينة اخرى

ليلي الى اين سنذهب

اسكندر وهو يمرر يديه على فخظها وبدأت اناملة ترفع تنورتها وصولا الى انوثتها

الى منزلنا طفلتي

ليلي: والتي اصبحت بعالم اخر لمداعبة اسكندر عضوها خرج تاوه خافت من جوفها

لم افهم قصدك اي منزل

بدأ اسكندر بادخال اصبعين ، المنزل الذي ستعشين فيه اخرج اصابعه وادخل ثلاث معي ولا احد اخر غيرنا زمجر اسكندر وانتصب عضوه عندما قذفت ليلي على يده

سحب اصبعيه يمتص ويجفف سائلها القابع على اصابعه

اسكندر: امممممم لذيذ لكن اريده المرة المقبلة مباشرة داخل فمي

وصلو الى وجهتهم دخل اسكندر تتبعه ليلي

ليلي: لقد قلت منزل وليس قصر

ابتسم اسكندر على كلام طفلته التي لاطالم تمنى ان تكون له وحدة

اسكندر: ادخلي جهزي نفسك لدي عمل ساعود فالحال ، يوجد الطعام بالمطبخ

ليلي: حسنا لا تتاخر

خرج اسكندر متوجها الى المخزن المتواجد به الكس وكميلا

بدأ الاستجواب مع كميلا ♢

وهو يحمل السوط الذي كان يعذب به كل عدو او متمرد فهو رفيع وحاد كالسيف يوجد باخره كرة حديديية مدببة

جلس مقابل لكميلا

اسكندر: هل تعرفين ليليان

كميلا: لا اعرفها

نزل الصوت على جسدها مما جعل مكانه يحترق وخرج الدم من مكان الضربة

اسكندر: انا لا احب اعادة الكلام مرتين

كميلا: حسنا حسنا ليلي كانت رفيقتي

اما الان لا اعرف اين هي

اسكندر: هل تعلمين اي شيئ عن ليلة اغتصابها

فتحت كميلا عنيها بصدمة واجابت بتوتر لا لا لااعلم شيئ ارجوك اتركني اذهب

بدأ اسكندر بضربها كانها حيوان ومع كل جلدة يسمع الكس صراخها

خرج اسكندر من عند كميلا متجها لالكس

عندما دخل الى الغرفة التي بها الكس

اسكندر: مرحبا الكس

الكس: من انت حررني لماذا انا هنا

اسكندر: تمهل ايها العاهر انا الذي سيطرح الاسئلة هنا

الكس: كيف باي حق ستسألني

اسكندر وهو يري شارته لالكس: الان ستجيب على اسئلتي وفقك وانا لا احب اعادتي سؤالي مرة اخرى موافق

الكس: ماذا هناك

اسكندر: من هي ليليان

الكس وبدأ بالتوتر: لا اعرفها

لكمه اسكندر مما جعل فمه ينزف

اسكندر: تكلم او ساجعل عضوك ينزف

الكس: انها مجرد رفيقة التقيت بها على متن الطائرة فقط ولا شيئ اخر

اظهر اسكندر فيديو اغتصابه لليليان على متن الطائرة وتهديده لها بنشره لو تكلمت

لعن الكس تحت انفاسه تلك العاهرة ستدفع ثمن ذلك

اسكندر: ستدفع ذلك اذ خرجت من هنا حي

توتر الكس من كلام اسكندر

اطلق اسكندر رصاصة بقرب عضوه

مما دفعه للصراخ كعاهرة من الالم

( كم كرهت الكس اتمنى يموت)

خرج اسكندر تاركا اياه ينزف وعاد لغرفة كميلا

ارتجفت كميلا بمجرد سماع صوته يناديها

اسكندر : كااااميلا لقد عاد جلادك

كميلا: ماذا تريد ارجوك دعني اذهب اذهب

اسكندر : لازال الوقت مبكرا عزيزتي

اني انتضر جوايا عن سؤالي

كميلا: لقد دفع لي الكس مقابل تدبير موعد له هو ليلي فقط لا اكثر وهي لم توافق فحقنتها بمخذر واتصلت بالكس حظر لاخذها لم اعرف ما حدث بعد ذلك

اطلق اسكندر رصاصة في منتصف راسها

اسكندر: اكره شيئ عندي هو الجشع

وانطلق واطلق رصاصة اخرى مما جعل الكس مغمى عليه لم يفكر في اي شيئ عن قطع قظيبه وارساله الى زوجته على شكل هدية

عاد اسكندر للمنزل فاستقبلته ليلي اهلا اسكندر كيف حالك

لم يجب اسكندر اكتفى باخذها في احظانه وهو يعتذر على كل كلمة قالها المتها

ليلي: لست غاضبة منك اذهب للاستعداد فانا حظرت العشاء.

صعد اسكندر اخذ حمام ساخنا ارخى عضلاته به. نزل للمطبخ وهو يلف المنشفة حول خصره فقط ولازال شعره مبتل وتتساقط قطرات الماء على جسده المثير

تاهت ليلي بالمنظر الذي امامها

اسكندر: احم احم احم

استفاقت ليلي واصبح وجهها احمر من الخجل

ليلي: استدارت لتجهز الطعام فالاطباق

اتى اسكندر من خلفها وحاوطها ودفن وجهه في رقبتها يستنشق عطرها الذي ادمنة

اسكندر: لا اريد تناول العشاء، اريد تناول الفاكهة

ارتعش جسد ليلي من كلمات اسكندر استدارت ولازالت بحضن اسكندر

ليلي: اولا العشاء ومن بعد نتناول الفاكة

وطبعت قبلة رومانسية دافئة على شفتيه

لا اريد هاذت ما سمعته ليلي قبل ان يحملها اسكندر متجها الى غرفتة لتبدا ليلة حمراء دفعها لتسقط على السرير وبدأ بتقبيلها ثم ادخل ادخل لسانه ونقر داخل جوفها يشاكس لسانها بعد قبلة حميمية مصدرا اصوات تمطق بذيئة ثم انفصل عنها بعد ان فعل الفاحشة بشفتيها

نطقت اسمه ببطئ تشد على حروفه فانطلق شيطانه اليها يلتهم جسدها بعنف كانه يرغب بتمزيقه تاوهت بصخب تقوس ضهرها. ومزق ملابسها بوحشية صفع انوثتها قويا فانتفض جسدها يرتعش بخفة

فقط لا تفقد الثقة في مجددا والان ضاجعني ا. س. ك. ن. د. ر صر على اسنانه يخلع قميصه دون ان يفتح ازراره فتطايرت الازرار في جميع انحاء الغرفة ثم القى بقميصه بعيدا يزمجر

" فقط كوني عاهرة تحتي طفلتي "

خلع سرواله بهمجية فانتفض قظيبه امام وجهها منتصب صلب كالسخر يصرخ غاضبا

" لسانك عليه ليلي اسريعي "

امسك بها يرفعها لتجلس على السرير امامه ثم جلس واعاد بظهره للخلف يستريح على ساعديه وزمجر بخشونة يمسك بشعرها بعد ان جمعه

" الان ليلي الان "

دفع وجهها ضد قضيبه فابتلعت قضيبه داخل فمها دفعة واحدة وترقرقت عيناها بالدموع وشعرت بانها ستتقيأ لكن تماسكت

عذبت رجولته بلسانها تدفعه داخل حلقها عميقا فشعر بالغضب لعدم اكتفائه وامسك بشعرها عنيفا يرفعه

"هذا غير كافي احتاج لاقتحامك"

انتفخ قضيبه اكثر فضربها بالسرير وشهقت بذهول يعتليها ثم اقحم قضيبه بداخلها عنيفا يتأوه بصوت رجولي خشن معرب عن استمتاعه

تاوهت ليلي بالم لذيذ ومعذب ومؤلم في ان واحد

ضاجعها بقوة وكانه يعتزم تمزيق رحمها الى ان قذف بداخلها بعد وقت ليس بقصير البتة

تحدثت بنفس متقطع وصدرها يعلو ويهبط انت وحش مضاجعة اسكندر

قهقه وهو يستلقي بجانبها مستمتعا بمضاجعة طفلته

"انتي خطيرة علي ليليان كل ما فيك يدعوني الى الجنون لم اعد استطيع كبح غرائزي الوحشية من الهجوم عليك عند الاقتراب منك احتضنها اسكندر وغطا فالنوم"

انتهى الجزئ ما قبل الاخير اتمنى ان ينال اعجابكم شكرا 🌹

الجديد

Comments

elbatoul tayeb

elbatoul tayeb

رواية مكتملة

2024-11-26

0

الكل
مختارات

تنزيل على الفور

novel.download.tips
تنزيل على الفور

novel.bonus

novel.bonus.content

novel.bonus.receive
NovelToon
فتح الباب إلى عالم آخر
لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon