الجزء الرابع

بعد ستة اشهر …

في هاذه المدة اصبحت ليليان مدمنة مخذرات تتسكع مع رفقتيها كميلا وكرستين  ؛  اللتان حولتا ليليان من فتاة لطيفة الى فتات شوارع لا تهتم الى بمضهرها وابراز جسدها للشباب  ،  كانتا كميلا وكرستين تمارسا الجنس مع اي شخص للحصول على المخذرات  ، اما ليليان فاكتفت بسرقة الاموال من والدتها. 

في صباح احد الايام …

حسناء:  ليليان استيقضي انتي لم تعودي تجتمعي معنا كثيرا ولا تتحدثي الى اختك هل هناك خطب بك

ليليان:  لا شيئ امي لا تقلقي 

قبلت ليليان راس امها وهمت بالخروج

ليليان امي اني بحاجة لبعض النقود سالتقي مع رفقتاي لا اريد ان تنفقى علي باي دولار

حسناء:  لا مشكلة صغيرتي خذي ولا تتاخري

ليليان:  خرجت دون اي كلمة اخرى

استقلت الحافلة الى مكانها المفضل  لاكن لم تجد رفقتاها بل وجدت عدت شباب وهو في حالة ثمالة  ارادت التحرك والخروج من ذلك المكان الى ان امسكها شاب اشقر فرنسي 

الشاب:  اممممم مرحبا ياجميلة ماذا تفعلين في مكان كهاذا

ليليان بتوتر:  لا شيئ اني ابحث عن رفقتاي لاطالما التقينا هنا

الشاب:  حسنا،  انا البرت وانتي

ليليان:  اه اسمي ليليان

البرت:  هاذا رقم هاتفي ان احتجتي لشيئ

ليليان:  سجلت رقم البرت  وهمت بالذهاب

وهي تتمشى الى ان اصطدمت باحدهم المها راسها من شدة قسوة جسده رفعت راسها بتذمر معلنة على الشجار ما ان لمحت انه اسكندر ابتسمت  لكن لم تدم طويلا لانه امسك بذراعها وهم بسحبها الى سيارته المرسيدس السوداء

ليليان:  اسكندر توقف الى اين تاخذني ماذا تفعل 

اسكندر:  زمجر بغضب  ،  اششششش لا اريد سماع اي كلمة منك

انطلق اسكندر  بسرعة  مخيفة وهو يقبض على المقود مما جعل اصابعة تلونت بالابيض

ليليان لم تدرك ما فعلته في غرست اضافرها في ذراعه وهي تتوسله ان يقلل السرعة  ،  توقف اسكندر امام فيلة من طابقين مع ساحة كبيرة تتوسطها نافورة عليها امراة عارية  ، تحيط بالفيلة العديد من اشجار الصنوبر العالية

توفق اسكندر ولو ينطق بكلمة اكتفى بسحب ليليان خلفة ما ان دخلت اثيرت ليليان بتصميم المنزل

لم تتدرك ذلك حتى وجدت نفسها على كرسي في غرفة لا يوجد بها سوى كرسي واحد وطاولة لا شبابيك ولا اي شيئ اخر فقط هي واسكندر

اجلسها على الكرسي وقيد يديها باشرطة جلدية كما فعل ذلك مق قدميها 

ليليان ببكاء  :  ماذا تفعل؟؟

اسكندر: لا تخافي عزيزتي انتي هنا للاستجواب

اتظحت ان الغرفة هي غرفة استجواب

اسكندر:  ماذا كنت تفعلين في ذلك المكان المشبوه

ليليان:  لا شيئ لطالمة التقيت مع رفقتاي بذلك المكان

اسكندر:  وضحي اكثر  ؟

ليليان:  ماذا اوضح لقد قلت لك ما تريد

اسكندر:  لا تجعلييني اغظب فلا تعرفي ماذا سافعل بجسدك العاهر ذاك

شهقت ليليان من كلامه القذر:  ماذا تقول لم افعل شيئ نحن فقط نتسكع 

اسكندر ويكاد ينفذ صبره:  كم شخص نمت معه؟

ليليان والدموع تحجرت في عينيها:  اقسم ان لا شخص لمسني بعد حادثة الاغتصاب

اسكندر:  هل انتي متاكدة ام انني ساتاكد من نفسي

ليليان بنفاذ صبر:  من تحسر نفسك ها من انت لتسألني حن حياتي الشخصية وما دخل ان ضاجعني احدهم ام لا

بسرعة مخيفة اصبح امامها يجثو على ركبته 

اسكندر:  انا من راقب كل تحركاتك من يوم التقيتك اول مرة لمدة سبعة اشهر،  انا من حلمت بك بجانبي  ، انا من احببتك في السر انا الذي حملك الى منزلك في حالات انتشاءك و انا من ضل حرص على حياتك من المغتصبين

ليليان وفمها مفتوح من الصدمة:  ماذا تقول

اسكتها بقبلة افقدتها وعيها لثانية تارة يعضها بعنف يقبل شفتها السوفلى ويعضها تارة ينتقل من السفلى الى العليا فتحت فمها لتسرق القليل من الهواء فوجد لسانه الطريق الى لقاء لسانها فبدأ لسانه باللعب مع لسانها تاوهت من النشوة التي لم تشعر بها من قبل بعد مقاومتها فالاول استسلمت ليليان لرغبتها اللتي لم تشعر بها من قبل فك لها يديها مما تحركتا دو شعور منها الى اسفل قميصه الى ضهره وبدات بغرز اضافرها مما جعله ينتصب اكثر افلت شفتيها وانتقل الى اذنها وهمس بقربها همس يشبه حفيف الافعى لكنه رجولي جعل من انوثتها تنفجر رغبة:  امممم ايتها القطة الشقية لازال الوقت مبكرا على ذلك

ليليان بتساءل:  ماذا تقصد؟ 

شهقت ليلان من حركته الغير متوقعة،  حملها على كتفه مما جعل مؤخرتها تبرز اكثر صفعها على مؤخرتها وهو يقول تبا لقد انتضرت ذلك لمدة ليست بقليلة

شهقت ليليان  عندما اسقطها اسكندر على سرير وانقض فوقها يمزق كل قطعة تغطي جسها الابيض المغري مما جعلها تبقى الا بقطعتين بالون الاسود

اخذت ليليان البطانية لتغطية جسدها ووجهها تلون بالاحمر

ليليان:  اسكندر ماذا تفعل ارجوك  اتركني

اسكندر وهو ينزع ملابسه ليبقى بلباسه الداخلي فقط مما اثار شهوة ليليان عندما راأت عضلات اسكندر المثالة وبدأت بالنزول بعينيها للاسفل لتلاحظ قضيبه المثار الذي يكاد ينفجر من سرواله الداخلي  ،  نظرت ليليان الى اسكندر بتردد مما يفعله لعن اسكندر بغظب فطفلته خائفة منه تردد في مضاجعتها

اسكندر وهي يلعن  : " سحقا " انا اسف صغيرتي لااني لم امسك نفسي لاني لطالما انتظرت ان تكوني تحتي وانا اضاجعك للصباح

لطالمة اردت رؤية لطافتك تتحول الى فتات ليل بمجرد مداعبتك

ليليان وهي تغطي نفسها:  لا اريد ارجوك اتركني ارتدت ليليان ملابسها بعدما دخل اسكندر للحمام ليطفا النار التي التهمت عضوه قبل ان يتهور

اسكندر:  فالتنزلي واصعدي للسيار سوف اتي في الحين قبل ان اتهور ليليان

نزلت ليليان قبل ان يكمل نزلت دون اي كلمة

التحق اسكندر بها وانطلقا باتجاه منزلهم قبل ان يصلا امسك اسكندر  بيدها:  ليليان لتعديني ان تقلعي عن تناول المخدرات

ليليان:  اعدك سوف اذهب

جذبها اسكندر ليقبلها بشغف فلم تتردد بمجراته  لم يتهي من تقبيلها الى بعد شعوره بانها تحتاج للهواء.

نزلت ليليان ووجهها يكان ينفجر من الخجل دخلت للمنزل،  فاستقبلتها امها كيف كان يوم طفلتي بخير امي انا بخير شكرا.

صعدت ليليان نزعت ملابسها ودخلت للاستحمام نزل الماء الدافء اغمظت عينيها تسترجع ما حصل معها مع اسكندر  انتهت من الاستحمام لم ترتدي سوى روب نوم عبارة عن خيوط متشابكة تغطي مناطقها الانثاوية

ناموا ابطلنا.

•

•

•

•

•

♡

♡

♡

♡

♡

انتهى الجزء اتمنى ان يعجبكن

شكرا للمتباعة 🌹

*** قم بتنزيل NovelToon للاستمتاع بتجربة قراءة أفضل!***