استيقظت ليليان على حوالي الساعة الثالثة صباحا
تسترجع ما حصل معها ليلة البارحة. انتبهت لوجود الكس نائما بجانبها ارادت الصراخ لكن امسكت نفسها تسللت من السرير متجهة الى خزانة الملابس لتتفاجء بوجود ملابس نسائية. ارتدت فستان ازرق نيلي وتسللت خارجا دون الانتباه للكامرات الموجودة بالغرفة. وجدت نفسها بمكان تحيط به سوى الاشجار لا يوجد اي شيء يدل على ان هناك اشخاصا غيرهما انطلق ليليان تجري دون توقف حتى احست بانفاسها بدات تقل شيئ فشئ توقفت تلتقط انفاسها لكن للحظة سمعت اصوات اناس وسيارات ، اسرعت لايقاف سيارة استقلتها الى منزلها …، بدات الشمس بالشروق … اخيرا وصلت ليلي الى منزلها اقتربت لتفتح الباب اذ بوالدها يمسك بمعصمها ويجرها خلفه ادخلها الى المخزن وبدأ بضربها باي شيء امامه فهد اذن كنت نائمة مع الاوغاد لمدة ثلاث ايام وانا كنت اضن بانك في رحلة مدرسية .
لطالمة تاكدت بانك عاهرة سلمت نفسها ولا وجود لاي قصة اغتصاب
ليلي: ابي ماذا هناك انا لم افهم قصدك؟
فهد: لا تناديني بوالدي مرة اخرى انا لدي فتاة
واحدة وهي حور اما الاخرى لقد ماتت
انكسر قلب ليلي من كلام والدها ونزلت دموع حارة من عيني ليلي ابي لم تكمل حديثها قام بفتح هاتفه واراها الفيدو الخاص بليلة البارحة وتحته رسالةمن مجهول اعتني بعاهرتي الصغيرة. فتحت ليلي فمهابصدمة كانت ستتحدث لكن والدها امسكها من شعرها جارا ايها الى الخارج ناد على حسناء اخرجي كل شيئ يخصها لا اريد شيء من اشيائها في منزلي نزلت حسناء والدموع تشق طريقها عبر وجنتيها رمت حقيبة بها كل اشياء ليلي
ليلي: امي ارجوكي اتركيني اشرح لك كل شيء
حسناء : ونظرات غضب وخذلان على وجهها لست امك اذهبي لا اريد التحدث معك باي شيئ.
اغلق باب الامان في وجه ليلي …
لتبدأ قصة عذاب ليلي اكثر من الاولى …
انطلقت ليلي تبحث عن عمل واي مكان تقيم فيه استغرق ذلك عدة اشهر …
كانت ليلي تتمشى في شوارع باريس لتصطدم بلافة " نبحث عن عامل « نادلة في ملهى ليلي "
لم تهتم ليلي بالمكان الذي ستعمل به لانها نامت بالشارع ولم يارف بها احد لم تزعل من الغرباء بل انفطر قلبها من عائلتها التي لم تسال عنها كل هاذه المدة التي قظتها بالشارع
دخلت ليلي لمكان العمل استقبلتها فتاة تبدو من ملابسها انها فتاة ليل.
ليلي: مرحبا لقد وجدت لافتة تبحثون عن نادلة
اسمي ليليان ابلغ من العمر 20 سنة
جوليانا: هاي انا جوليانا اعمل كراقصة هنا يمكنك مناداتي جولي
ليلي تشرفني معرفتك
جولي: تعالي لاعطيكي ملابس العمل واشرح لك كيفية العمل
ليلي: تبعت جولي وارتدت ملابس نادلة باللون الابيض والاسود لكنها قصيرة للغاية وتبرز صدرها المنتفخ
قامت جولي بشرح العمل لليلي التي بدات بالعمل مباشرة لم تعتده بالاول بسبب التحرش الذي كان يقوم به الزبائن لكن بعد نحو شهرين اعتادت على العمل واصبحت خبيرة في ذلك....
جولي: ليلي انتي تملكين جسدا رائعا لما لا ترقصين معي على العمود
ليلي: بضحكة مستفزة وهي تتناول اللبان بشكل عاهر اممممم لا اعرف سافكر واقول لك
جولي: فالتنامي انا لدي زبائن علي الاعتناء بهم
استلقت ليلي على سريرها واغمظت عينيها عالعادة ولم تنم فهي. لم ترى النوم ابدا منذ قدومها للعمل في هاذا المكان غفت نحو نصف ساعة قبل البدء بالعمل مباشرة .
بدات بسكب الشراب للزبائن واحدا تلو الاخر ولم تنتبه لتلك العيون التي تحرقها وتتجول على كل شبر من جسدها
جولي : امسكت بذراه ليلي واعتلا منصة الرقص تم تشغيل الموسيقا العالية بدأت جولي بالتمايل على الموسيقا العالية نكزت ليلي لتبدا بالرقص لم تعرف ليلي كيف تتمايل برشاقة على ذلك العمود لكنها خطرت ببالها فكرة
ذهبت الى غرفتها وفتحت خزانة الملابس لترتدي بذلة رقص شرقي
خرجت من خرفتها متجهة الى الديجي وقامت بادخال كارت الذاكرة وبدات بتشغيل الاغنية المصرية:
صعدت ليليان على المنصة وبدأت بالهز شمال يمين لفتت جمييع الانظار اليها وبداو برمي النقود عليها وكل شخص كان هناك بدأ يلتف حولها والمساومة عليها لم تفهم ذلك لكن بعد انتهاء الرقص همست جولي في اذنها انتي فتنة ليلي ستصبحين غنية فالجميع يريدك
تسائلت ليلي: كيف يريدوني
جولي: النوم معك عزيزتي
ليلي: لكن انا لا اريد ذلك
جولي: انتهى الامر لقد دفع احدهم الاموال للتجهزي للذهاب
حزنت ليلي على حالها لكن لم تهتم لانها تعرضت للاغتصاب والتحرش المستمر بجسدها والعمل في ملهى ليلي
وصلت ليلي الى الفندق المذكور فالعنوان توجهت للغرفة ما ان فتحت الباب لتفتح فمها بصدمة كان الجناح فاخرا بما يكفي قالت بنفسها اضن ان جولي على حق ساصبح ثرية
التفتت لتنصدم بمن هو امامها اسكندر بسحمه ولحمه …
•
•
•
•
•
♡
♡
♡
♡
♡
٦
•
••
الى اللقاء انتهى الجزء السابع اتمنى لكم أوقات جميلة اتركو ارائكم وشكرا 🌹🔞
Comments