متملك قاسي
...مرحبا أنا تارا عمري 23 سنة و متزوجة منذ أن كان عمري 19 سنة أي حوالي 5 سنوات و على الرغْم كل هذه السنين لم تكن هناك أي عَلاقة حميمية بيني و بين زوجي فهو لا يعود إلي المنزل أغلب الوقت بل حتى أنه اشترى منزلا جديدا ليعيش فيه و يبتعد عني و في الواقع هذا أكثر راحة لي فهو إبن عائلة غنية و وريث عديد الشركات و الأعمال و فوق هذا لديه مافيا في الخفاء لتنفيذ مطالبه و احتياجاته أما أنا مجرد فتاة عادية و تريد عيش حياة عادية أو بإمكاني القول أن هذا ما اعتقدته قبل أن يحصل ما لم يكن في الحسبان ... كان يوم طبيعي خرجت فيه مع زملائي في العمل لتناول شراب و الراحة و لكن المصادفة هي وجود زوجي تايلور يحتسي الشراب هناك أيضا ...
...لم أهتم بالأمر كثيرا فمثل كل مرة نتصرف كما لو كنا لا نعرف بعضنا و نعيش حياتنا الخاصة و لكن يبدوا أنه قد أكثر في الشرب و حراسه ليسوا موجودين بجانبه لم أكن لأهتم حتى و لكن ضميري لا يسمح لي بتركه في تلك الحالة حاولت حمله للسيارة و لكن لم أستطع فحملت الهاتف وإ تصلت على مساعده لأري و قلت "أهلا لأري أين أنت و رئيسك ثمل إلى هذه الدرجة" "أنا آسف سيدتي لقد تم بتوكيل مهمة صعبة لي و أنا الآن في حالة سفر سأتصل بأحدهم ليأتي ليساعدك" "حسنا بسرعة" .... ...
...قلت هذه الكلمات و أغلقت الهاتف و بعد معانات بضعة دقائق مع تايلور الثمل ليأتي بعد ذلك شاب خشن لطيف و يقول "سيدتي لقد إتصل بي لاري لإعادتكما" "هذا جيد ها هو ذا تايلور أعده للمنزل فهو ثمل أنا سأرحل الآن وداعا" "لا أعتقد أن هذا ممكنا سيدتي فالأوامر كانت واضحة و هو أنه يجب علي إعادتكما معا إلي المنزل لذلك أرجوا أن تركبي السيارة" "أنا و تايلور لا نعيش معا و ليس لك أي دخل فيما أفعله أو أقوم به أو حتي أقوله أنت فقط بحاجة إلى إتباع أوامري"...
... "إنه لشرف لي أن أقوم بإتباع أوامرك و لكن هذا لا ينكر أنني قد كنت و ما أزال تحت رحمة تايلور و يجب علي أن أتبعها" علمت بعد ذلك ألّا مجال للتصرف بعناد شديد على ذلك الأمر و قمت فقط بالركوب داخل السيارة و عاد بنا للمنزل و حالما وضعناه حملت حقيبتي و اتجهت نحو الباب في نية المغادرة و لكن الحارس وضع يده و منعني من المغادرة و هو يقول "سيدني هل أنت بخير أضن أنك يجب أن تبقي هذه لليلة هنا ففي النهاية الطقس بارد و هناك الكثير و الكثير من الظلام و لا أضن أنك بحالة تسمح لك بالقيادة ففي النهاية لقد ثملت و أنتي بحاجة للراحة لذلك أطلب منك و بكل لطف أن تعودي أدراجك سيدتي"...
... نظرت له بتمعن و لم أقم فقط بالعودة بل أن تأثير الكحول قوي لدرجة أنه قد جعل مني رهينة تحت أحظان تايلور و لكن الأمر لم ينته عند هذا الحد فقد الفعل من (كل) بساطة باستغلال ذلك القت و أخذ عذريتها مع أول مرة لهما فرغم كونهما متزوجان لسنوات طويلة إلا أنهم لم يقتربوا من أماكن بعضهم و لم يكن بينهم أي شيء مثل الذي قد حصل فعلًا حسنا إمهم ......
Comments
Sara El Ayadi
روووووووعة (◍•ᴗ•◍)❤
2024-05-28
1
غہرأمہ ⋆˚࿔ 𝜗𝜚˚⋆
💟
2024-04-17
1
مش عارفة اش اكتب اسمي
احم بلشت الامور المنحرفة
2024-04-13
2