القصة: بعد أن انتهيت من مشاهدة المسرحية، وجدت نفسي فجأة في عالمها. في مسرحيةٍ بطلها قاتل متسلسل، وأنا أؤدي دور خطيبته التي سيقتُلها. « من فضلك، حضّـــــري كذبة مثالية، يا حبيبتي » كان خطيبي، القاتل المتسلسل الذي يقود أحداث المسرحية، يشك بي بين الحين والآخر، قال: « إذا لم يكن لديكِ من تطلبين مساعدته، يمكنكِ الاتصال بي في أي وقت » أما الرجل الذي ينبغي أن يساعدني في العثور على أدلة جرائم خطيبي، فقد أظهر جانبًا مختلفًا تمامًا عن شخصيته في المسرحية. إذا تصرفتُ بما يخالف مجريات المسرحية، أعود بالزمن إلى الوراء. وإذا أثرت شكوك خطيبي، سأموت. في وسط كل ذلك، بدأ الأمل يزهر في محاولتي للبقاء على قيد الحياة. « ألم تستطيعي تجاهل الأمر؟ . . . » « أنا أيضًـــا أُحِبك . . . » ومع تكرار العودة إلى الوراء، هل يمكنني الهروب من هذا الكابــــوس . . . ؟
دخلت مسرحية بالغلط تعليق