طرقت باب منزله بإرتعاش ففتح كنان الباب فوجدها بهيىة مبعثره ولكن مثيرة وقال سما
أدخلي.. فكانت مترددة إلى ان وجدته يمسكها
بالغصب ويغلق باب المنزل
..
وبعد مدة خرجت مصدومة من الذي حدث،
وجسدها الملئ بالدماء
، وكانت في حالة بكاء هستيري
ولما خرجت من باب المنزل وجدت عاصم امامها
فنظر إلى هيئتها برعب
NovelToonتم نشر هذا العمل بترخيص من بسملة عبدالصمد NovelToon ، والمحتوى هو فقط وجهات نظر المؤلف الخاصة ولا يمثل الموقف الذي يشغله
أبو ألماظ تعليق