[نظرت كلوي إلى وجه الرجل الذي بجانبها.
جيرارد بلانشيت، الذي كان مستلقيًا على السرير، بشعر أشقر أشعث ناعم، ورموش طويلة. جسر الأنف الجميل والشفاه الحمراء الكرزية.
"هذه هي المرة الأخيرة التي أرى فيها هذا الوجه."
كان من المؤلم جدًا رؤيته يقع في حب ليلى مرة أخرى. تضاءلت مشاعرها تجاهه تمامًا كما تبخرت ميا...
112تم تحديث
ندم البطل الثاني
076 الماضي أم المستقبل⁵
Comments