My Damned Fate

My Damned Fate

آلَمًقُدٍمًةّ

..._آلمـقدمـ‌‏هہ _...

..."لَآ تٌفُکْريَ کْثًيَرآ آنِکْ مًيَتٌةّ." ...

..."آيَهّآ آلَحًثًآلَةّ." ...

..."إخِرسِ آيَهّآ آلَجّرثًوٌمًةّ." ...

..."أنتِ لَطِيَفُةّ....................... عٌنِدٍمًآ تٌبًکْيَنِ. ...

...______...

..."لَيَسِ کْلَ مًآ هّوٌ مًکْشُوٌفُ حًقُيَقُيَ هّنِآکْ مًآ يَخِتٌبًئ وٌرآء کْلَ نِفُسِ، وٌصّفُحًةّ، وٌکْلَ وٌجّهّ. "...

..."هّنِآکْ دٍآئمًآ رکْنِ غُبًيَ فُيَ عٌقُلَ أکْثًر آلَنِآسِ حًکْمًةّ وٌذِکْآءآ." ...

..."إنِهّ عٌقُلَيَ أنِآ فُلَآ تٌبًحًثً فُيَهّ عٌنِ أفُکْآرکْ." ...

..."آلَقُرآءةّ هّيَ آلَبًوٌآبًةّ آلَسِريَةّ لَعٌوٌآلَمً لَآيَرآهّآ أحًدٍ، حًيَثً تٌخِتٌبًئ آلَقُصّصّ خِلَفُ آلَسِطِوٌر وٌتٌنِتٌظُر آنِ تٌکْشُفُ آسِرآرهّآ لَمًنِ يَتٌجّرأ عٌلَﮯ آلَتٌجّوٌآلَ بًيَنِ آلَکْلَمًآتٌ. ...

...کْلَ صّفُحًةّ تٌحًمًلَ سِرآ، وٌکْلَ کْتٌآبً يَفُتٌحً بًآبًآ لَآ يَغُلَقُ آلَآ بًإرآدٍةّ مًنِ دٍخِلَهّ." ...

...آهّلَآ آنِآ مًآريَآ وٌآتٌمًنِﮯ آنِ تٌنِآلَ روٌآيَتٌيَ آلَجّدٍيَدٍةّ آعٌجّآبًکْمً أعٌزٍآئيَ ...

...کْمًآ آنِنِيَ آشُتٌقُتٌُ لَکْمً جّدٍآ. ...

...لَذِآ مًآرأيَکْ فُيَ ايَصّآلَ آلَآيَکْآتٌ حًتٌﮯ 100 آعٌتٌقُدٍ هّذِآ آقُلَ شُيَء تٌقُدٍيَرآ لَمًجّهّوٌدٍآتٌيَ ...

...ฅ^•ﻌ•^ฅ ...

...Written by writer Maria ...

...شُکْرآ لَکْمً لَحًسِنِ قُرآءتٌکْمً آعٌزٍآئيَ...

...الفصلُ الأول: اللعنة رقم 3...

...________...

...‏"يوجد شيء واحد فقط يروعني.. ألا أكون...

...جديرا بآلامي."...

.... دوستويفسكي . ...

تِك.. تِك.. تِك، رانَ الصمتُ في الأرجاء كأنه ستارٌ أسودٌ هبطَ على مسرحِ الحياة. العالمُ، بتلك اللحظة، تجمّد وكأنَّ الزمنَ تآمرَ على البقاء في مكانه.

أنفاسُهم انقطعت، وتلاشتْ أصواتهم كما لو أنَّ الهواءَ قد احتبس في رئاتهم، وكأن الكوكب برمته قد نسي كيف يتنفس.

الساعةُ العتيقة ذات اللون الكستنائي وحدها بقيت تدقّ. وكأنها تسابق الزمن لتكشف سرًا مخيفًا يوشك أن ينفجر كقنبلةٍ حتمية، وأن مصيبةً على الأبواب تقترب.

جلستُ على ذلك الكرسي الذي حملَ في هيئته مزيجًا بين العصرية والنفحات الكلاسيكية، كما لو كان يعبر عن تناقضاتي التي لم أكن أفهمها حينذاك.

تلك العينان البندقيتان أمامي كانتا تلتهمانني بنظراتٍ جامدة، بارده كالثلج، وكأنهما تحاولان تمزيق الستار عن أفكاري المخفية، لكني فشلتُ في سبر أغوارهما. لم يكن هنالك أدنى شعورٍ يرتسم على وجهه، كأنه تمثالٌ بُعث من صمتِ الحجر.

"كلارا ڤيكادرو، قررتُ أنا وعمكِ هانز نقلكِ إلى مدرسةٍ في ألمانيا."

انطلقت الكلماتُ من بين شفتيه ذات اللون القرمزي، كالسم الذي يقتل ببطء. علاماتُ الاستفهام تدفقت في داخلي كسيلٍ جارف، ولم أستطع إيقافها.

كان الخبرُ كالصاعقة التي أخرستْ لسان حيرتي. إنه أكبر ما تلقيتُه من صدماتٍ خلال العامين الماضيين.

*ما الذي يدور في رأسه؟*

أردتُ أن أواجهه، أن أسأله لماذا، لكني تراجعت. الحقيقة التي تذكرني أنني ابنتهُ، من آل ڤيكادرو، لَكَمَتْني في وجهي.

فنحن لا نجرؤ على معارضة الأوامر، ولا نملك رفاهية السؤال. إن فعلتَ ذلك، فاعلم أنك ميت.

ليس الموت المباشر، بل التعذيب الذي يفوق الخيال، أسوأ مما قد تخيله إبليس ذاته. وحينها، ستتمنى الموت بدلاً من تلك المعاناة. أضف إلى ذلك تلك النظرة الشهيرة التي تميّز آل ڤيكادرو، إنها نظرةٌ سامةٌ تحرق الروح.

ولا أنكر أنني ورثتُ تلك النظرة، فأنا واحدةٌ منهم في النهاية.

"إحزمي أمتعتكِ نهاية الأسبوع."

قطع صوت أبي البارد المتشح بسمّ العائلة أفكاري مرة أخرى.

نظرتُ إليه بثبات، كان يتأنق كما لو أنه ذاهبٌ إلى حفلٍ ملكي، وديڤان، الذي كان يجلس قربي، التفتَ إليّ بابتسامةٍ غريبة جعلتني أنفر منه.

"لا تقلقي، كلارا، سأنتقل معكِ أيضاً."

قال ديڤان بصوتٍ يفيضُ بالسعادة وكأنه طفلٌ يترقب مفاجأةً سعيدة.

*كيف يكون من آل ڤيكادرو وهو بهذه البراءة؟*

"حسنًا، لكن أريد أن أودع رفاقي أولاً."

أجبتُ أبي، الذي لم يرفع عينيه عن ساعته الفضية.

وكأنه يقول لي بوضوح، إنكِ مجرد وقتٍ يمضي

رنَّ هاتف والدي فجأة، كسر الصمت الذي خيم علينا لثوانٍ ثقيلة، كما لو أن نغمة الهاتف جاءت لإنقاذنا من لحظةٍ طويلةٍ دون كلام. نهض من مكانه بسرعة، خطواته متسارعة، وترك خلفه ديڤان معي، ذاك الأحمق الذي يجلس قربي بلا أدنى فكرة عمَّا يجري.

بقيتُ أحدق فيه، ولم أتمكن من منع نفسي من التفكير في مدى سذاجته.

نظراته كانت خالية من العمق، فارغة كأنها تحاول البحث عن شيء غير موجود.

رغم كل ذلك، لم يكن يعكس أي مكرٍ أو دهاء، بل كان يعطيني إحساسًا بأنه مجرد بائس عالق في وسط لعبة أكبر منه.

"هل تكرهينني لهذا الحد؟".

نبس ديڤان وهو يرمقني بعيونٍ تكادُ تشتعل فضولاً، قد كان يترقبُ إجابتي على أحرَّ من الجمرِ.

أجبته بنظراتٍ تفيض كرهًا، علَّها تنقل له ما لم تستطع الكلمات وحدها أن تفعله

. ثم بصوت بارد، قلت:

"أليس هذا واضحًا بما يكفي؟"

لم أنتظر ردة فعله، فقد كان الأمر جليًا، حتى لعقلٍ كعقله.

عبس وجهه إثر إجابتي، وكأن الكلمات قد نالت منه بعمق لم أكن أتوقعه.

لكنني لم أشعر بأي ذنب، فلا يزال لغز انتمائه لآل ڤيكادروا يحيّرني.

كيف يمكن أن يكون واحدًا منهم؟ هذا الأمر يتجاوز قدرتي على الفهم.

ربما هناك خطأ قديم، وربما أخطأت أمه ذات يوم وأخذت طفلًا آخر عن طريق الخطأ، طفلًا لا ينتمي لهذا العالم المعقد الذي نعيش فيه.

..........

آه.......إنهُ يومٌ آخر بائسٌ بشوارِعِ برلين.

وكالعادة ڪنتُ أتنزهُ بحديقة جيلوس التي إعتدتُ التردد إليها منذُ إنتقالي إلى ألمانيا.

..

ڪان الجو قاتماً وڪأن السماء تعاني من إكتئآبٍ حاد، أشحتُ بنظري عالياً فإذ بقطرةٍ رقيقة أخذت مجراها على وجنتي، أحسستُ

بشعورٍ جميل، أشعرُ بنشوةٍ غريبة وكأنني إنتصرتُ على الجميع، أو حققتُ مرادي

.. وهو قتلُ ذاك المعتوهِ" ليوس جونز "..

فجأةً وبدون أيِّ سابقِ إنذار رنّ هاتفي

أجفلتُ لرؤيةِ ذاك الاسمِ على الهاتِف

إنه... إنه....... إنه

" اللعنة رقم 3"

أخذت يدي بالإرتجاف تزامناً مع إرتجاف

شفتيّ أيضاً.

ظللتُ أرمقُ الأرجاء محاولةً تخفيف توتري.

لألمحَهُ هناك خلف عمودِ الإنارة المكسور.

يبتسمُ إبتسامةً أقرب الى الجنون، أمال رأسهُ

ناحية اليسار وتوقف عن الإبتسام ولازال ممسكاً الهاتف، ويرمقني بنظراتِهِ المرعبةشعرتُ أنني أغرق ببركةٍ مليئة بالحبر الأسود.

ڪانتا عينان حاداتان حالكتان كسواد غطاءِ الليل دون النجوم ودون القمر.

أجبتُ على الإتصالِ ولازلتُ أحدقُ في مقلتاهُ

"لمَ لمْ أركِ بالإجتماعِ أمس... كلارا ڤيكادروا".

خاطبنِي عبر الهاتف معاتباً إيايَ لعدمِ حضوري ليلة البارِحة ذاك الإجتماع.

" لقد ڪُنتُ مريضة آنذاك ".

أجبتهُ وأنا أُحاولُ تقمص دورِ المريضة فأنا لم

أمرض البتة، مطلقاً

" مريضةٌ تتنزهُ تحت المطر أوليس كذلك؟".

زممتُ شفتيَّ وأخذتُ أبحثُ

بجعبتي عن حلِّ لورطتي هذه!

"في الحقيقة لقد ڪنتُ أعاني عسر هضم".

إنها كذبة أخرى، لم أكن مصابةً بعسر هضم

ولكن لربما أُصاب لو كُنتُ بذاك الإجتماع البارحة.

" لا تحاولي الكذب ڤيكادروا، لأنني أكرههُ للغاية.... أوتعلمين كم أكره الكذب أكثر من أي شيء لذا ڤيكادروا إذا كنتِ تكذبين فلن تري ما يرضيك مني أبداً".

*وغد*

همستُ بتلك الشيمة تحت أنفاسي.

"لا تقلق لم أكن أكذب، انت حرٌ في تصديق ما قُلتهُ لست مضطراً لتصديقه إذا أردت".

" حسناً اتمنى أن تكوني صادقة، أراك لاحقاً كلارا ڤيكادروا ".

... أغلق الخط...

إستنشقتُ الهواء بقوةٍ كبيرة وزفرتهُ بنفسِ القوة مطبقتاً قانون نيوتن الثالث للحركة.

: هل يمكن لذلك الوغد أن يرحل من حياتي!

ماعدتُ أطيقه بالفعل:

// الى هنا نختتم البارت الاول أعلم بأنه قصير ولكن لا تحكُم عزيزي القارئ على الكتاب من غلافهِ //

بًقُلَمً آلَکْآتٌبًةّ: مِــــــــآريـــــــّآ

الجديد

Comments

𝐌𝐚𝐥𝐚𝐤 || ملاك𐬾𞠬

𝐌𝐚𝐥𝐚𝐤 || ملاك𐬾𞠬

الله عليكي تخبللللل يا قلبي والله مدري ايش اقول اذا الابداع العظيم 🥹🥹

2025-01-23

3

mis-hiyoka 2025

mis-hiyoka 2025

"ليس من ضروري تتبع أوهام عروقك يمكنك تتبع قلبك،عقلك،فلك الخيار ولي طماطم🤣😂😂

2025-01-23

2

mis-hiyoka 2025

mis-hiyoka 2025

مين آل فيكدادور ذي؟😐

2025-01-23

3

الكل
مختارات

تنزيل على الفور

novel.download.tips
تنزيل على الفور

novel.bonus

novel.bonus.content

novel.bonus.receive
NovelToon
فتح الباب إلى عالم آخر
لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon