اراضي الجن
اعيش مع اهلي في مدينة صغير مع امي وابي واخي
لم افكر يوما بانه في غمضة عين سوف تتغير حياتي كلها الي ماهي عليه
اسمي نسما فتاة مسلم لطالما كانت حياتي عاديه غير ولكن لم اتوق ان تتغير علي ماهي عليه لان
اذهب الا مدرسه لم يكن لديه صديقات لي اني قد تعرضت لتنمر في بدايه سنة اولا اعداديه كان كل يتنمر علي من دون سبب
ابتعدي عني يالك من فتاة غبي وقبيح ياليتك لم تأتي الا هذه مدرسه استمر هذا تنمر ولم تكن لدي ثقة كافية بنفسي وهذا جعلني داخل انحسار وسبب لي مرض نفساني حيث لم اكن استطيع خرج من بيت اهلي حتي الي مدرسة الي بالحاحاً من امي من اجلي الا ازعلها استمر وضع هكذا مما اخر مستواي دراسي وكنت دائما اعود من مدرسة ابكي علي مايقولنه لي من كلام مزعج
وفي يوما تعرضت لي فتاة المقعدة الذي كنت فيه اتت لتأخذ مكان الذي كنت فيه كنت قد سأمت من تنمرهم معتاد لهذا حاولت هذه مرة مقامه وجرت بيننا مشاجر وبعدها اغمى علي فتاة او انها اصطنعت لذالك لكي اطرد من مدرسه او اسجن وخفت وكل وضع لومه كله علي اني انا من فعل بها هذا واني انا لاي ظلمتها وبعدها
وبعد اتته بنت خالتي التي لطالما كنت اراها مثل اعلا وكنت اتمنا ان اصبح مثلها
^^^نسما^^^
^^^الا اين تذهبين (منى بنت خالتي )^^^
^^^منى ^^^
^^^اني ذاهبت الي لقاء مع حبيبي ايمكن ان تقولي لي امي الا انه لي حصصه اخرى^^^
^^^نسما اجل ^^^
^^^لم اكن اكذب ولكن من اجلي ان تحبني اصبحت اكذب من اجلها من اجل ان تعتبرني صديقتها في يوم ما لم انسى تلك ايام التي كنا مثل اخوات تلعب معي ونذهب سوى ^^^
^^^ولكن بعد مااصبحنا في نفس القسم تغيرت تمام لم تعد كما اعتدتها ولهذا كنت احاول جاهدة ان تعود مياه الي مجراها ^^^
فتعود لي صدقتي بل اختي حسناء لتي معا كنت دائمه اشعر بضياء او لا اعلم ان كانت اضاءة ضوء او بسمتها لتي لم اشعر بمرور وقت وانا معها وكأننا داخل مؤقتنا مؤقت الضكات وفرحه
وكنت قد شعرت ان كل شيء سوف يتغير وفرحت بمجيئها كأني ارا فرج وتقدمت نحوها وعيناي ملأتان بدموع وامل الذي وضعته فيها وانا اتوسل
انا.
^^^مني قولي الحقيقه انها هي التي كانت تتنمر علي دائما ولأن هي التي ضربني وانا قمت بدفاء عن نفسي ارجوك قولي لهم حقيق^^^
ولكن ماحدث صدمني وزاد علي كل ماكنت اشعر به حين شهدت ضدي وهي علي معرفه على اني لن افعل كل هذا وعلى انها هي من بدء وهي من كانت تتنمر علي دائماً
وبعدها تحطمت ذكراتي ذالك المؤقت لذي كان يسجل الضكات الان اصبح يعد دموع حسرتي وكأن اضاءة تحولت الي الظلام دامسا واتخبط فيه كلعمياني وتقول على ان فرحت لم تكون الي سراب لاترا ولكن نتخلها ونسجل في ذكريات ونظن انها حدثة ونسجل في ذكريات وبعدها يتضح لنا ان خيال لا يندمج من واقعِ في ذاللك حين احسست وكأني لوحة التي يقرص فيها سكاكين لم اعلم احسست وكأنها تأتين من كل مكانه بعدها انت نصر الله لتأتي فتاة لم اكن اعرفها ولئن اساتذ كانو راضين عني خففت العقوبة لأحرم مدة سنه من دخول مدرسه بعدها عدت الي بيتي منكسرت القلبي وانا
Comments
الكاتبة المقتدره 😉
لابأس
2025-01-08
0