شبح الموت
انا اسمي شيون بحب اقرأه الرويات والكتب حبيت اقرأ كتاب جديد
اسمه كتاب الموت الاخير.
الساعه 8:00
احضرت هذا الكتاب وقرأت المقدمه، انا كتبت هذه الروايه وهي مقتبسه من روايه الموت، بعدما قرأت المقدمه بدأت في قرأه الكتاب قرأت الصفحه 1,2,3,4ثم غفوت وانا بقرأ حلمت بفتاه كانت تضحك لا بالكانت تبكي لا بالتصرخ وتتقدم نحوي فجأه كانت بتبكي دم كان الدم ينزل بغزاره لحد لما وصل الى نصف جسدي قمت خايفه جدا لدرجه اني مقدرتش انام ثاني بدأت اعد من 100الى 0 لحد لما نمت.
بعد مرور اسبوع الساعه 7:00صباحا
لبست ملابس المدرسه ورحت المدرسه بس كنت تعبانه جدا وبقالي فتره بفكر في الانتحار و بتعصب على اتفه وابسط الامور، رحت لصحبتي وبقيت 😭وقولتا قوليلي عنوان المكان اللي انتى جبته من الكتاب عطتني العنوان ورحت هناك من غير ما فكر بدأت ارن مره واثنان وفي المره الثالثه لقيت شخص كان معاه اكياس وفيها مشروبات غازيه، سألني انت مين وعايزه اه، قلتله انا عايزه صاحب الشقه دي اللي انا صاحب الشقه، اديتله الكتاب وقلتله انا عايزه افك اللعنه، راح فتح الباب وتجاهلني وبعدين لقيته بيقولي ادخلى، فكرت شويه وبعد كده دخلت قلي اقعدي على الكنبه هو كان واقف وساند ظهره على الحيطه قولتله انا عايزه افك اللعنه، قالي طب مانت عرفه ان الكتاب فيه لعنه اشتريتيه له، قالتله انا عايزاك تساعدني، قالي لا مش هساعدك.
قلتله هو مش رقم الشرطه 199 قالي هتعملي اه، هقولهم انك بتبيع اشياع ممنوعه من التصدير وبتموت، قالي خلاص هساعدك، لقيته بيفتح باب غرفه وليقته بيطلع حاسوب وبيشغله وقالي اقعدي، فجأه لقيته بيقولي افتحي الكتاب واقرأي المقدمه قرأتها قالي بصوت عالي بعد ما خلصتها قلتله انت بتعمل اه قالي انا بدور على صاحبه اللي كتبت الروايه دي اقد فتره قصيره ولقيته بيقولي قومي ، ليه اقلي لقيت المكان خلينا نروح.
في المكان
مشينا في شارع غريب مفهوش حد مفيش غير محل لبيع المواد الغذائيه وصيدليه بس فضلنا ماشيين لحد لما لقيته وقف قدام باب 🚪رن جرس 🔔الباب.
عند شيون..........
ليقت امرأه في الثلاثين من عمرها كانت خايفه اوي ولقتها بتقول للشب اللي معايا (هو انت جيت ثاني مش انا قولتك ان انا معرفش حاجه ) ده معناه ان هو جه هنا قبل كده. دخل السب ده وانا لسه هدخل فجأه لقيت بنت واقفه امام شباك الباب، رحتلها وسألتها انت عايزه حاجه، فجأه لقيتها نفس البنت اللى شفتها في الحلم وكانت بتضحك بطريقه كبيره انا خفت وفجأه اختفت انا جريت على البيت بسرعه.
في بيت الامرأه
كانت بتبكي بهستريا وكانت خايفه وجسمها بيتنفض من الخوف رحت حضنتها وقولتا كل حاجه هتبقى بخير لقيتها بتقولنا استنوا وراحت جابت حاسوب وتليفون وقالت ان دول ملك صحبتها اللي كتبت الروايه وان اخر كلمه قالتها قبل ما تموت ان هيا فهمت نهايه الروايه (روايه الموت ) فجأه سمعنا صوت في المطبخ راحت عشان تشوف اه مصدر الصوت انا والشب فضلنا ننتظرها، بس هي اتأخرت اوي قولتله انا هروح اشوفها قالي تمام رحت ولقيتها متعلقه وفي سكينه في عيناه وسكينه في بطنها من بشاعه المنظر انا مقدرتش وصرخت سمع صوتي الشب اللي كان معايا وجه وشاف المنظر ده وراح اتصل على الشرطه .
🖤دي نهايه البارت الاول 🖤
هل سوف بكتشفون الحقيقه ولا لا
Comments