المرأه: كانت الساحره دي كل جريمه خطف وقتل كانت بتكتب كل ده في كتاب ولما اهل القريه عرفوا ان هيا اللي بتخطف وتقل الاطفال قرروا انهم يقتلوها، فيوم كانت خطفت طفل وقتلته وكانت بتكتب في الكتاب ده هي كانت بتكتب النهايه في الكتاب اهل القريه حرقوا البيت وماتت الساحره بس الكتاب متحرقش وفضل الكتاب ده يدور على كل بيت من بيوت القريه وكان كل اللي بيقرأه بيموت بطريقه بشعه قررنا ان ندفن الكتاب بس ظهر ثاني في 2002ثم ظهر ثاني الان كنت حاسه ان انتم هتيجوا عشان تدورا على الكتاب عسان كده انا خليته لازم الكتاب يدفن الساعه 8:00بالضبط من ما تنقص دقيقه او تزيد دقيقه وكمان الساحره لما بتظهر بتبتسم ابتسامه صغيره وبعد كده متوسطه وكبيره واول لما تكون الامتسامه كبيره جدا دي بتكون المرحله الاخيره وبعد كده بتقل ضحيتها انتقاما وبتقتلها بطريقه متوحشه وبترسم ابتسامه كبيره على وجهه الضحيه.
يوهان وشيون: شكرا لمساعدتك.
يوهان: واحنا في ال bus قلت لشيون ان احنا لازم نتقابل الساعه 6:00عشان ندفن الكتاب.
شيون: تمام.
شيون: واحنا في ال bus شفت وحده بتضحك لما ركذت شويه لقتها اختفت عرفت ان مقدميش دلوقتي غير ثلاثه مراحل واموت.
الباص وقف شويه لقت شيون الامرأه دي ظهر تاني بس بابتسامه اوسع عرفت ان كده هي مش عندها غير مرحلتين
رجعت شيون البيت شافت نفس المرأه وعرفت ان هي معندهاش غير محاوله واحده دخلت البيت وامها هانتها وحبستها في الغرفه وهي غرفتها سمعت حد بيقول لازم اعرف اه اللي في الرساله؟ لفت وراها وشافت الامرأه ابتسامتها كبيره اوي ده معناه ان هي هتموت دلوقتي فضلت تخبط في الباب وتقول لمامتها ان تفتح الباب بس مامتها سبتها لحد لما حست ان في حاجه دخلت في كتفها وبعد كده بطنها (دخل سكينه في كتفها وسكينه ثانيه في بطنها)
يوهان: هي ليه اتاخرت كده انا هتصل بيها تليفنها مقفول معقول يكون حصلها حاجه جري بسرعه على بيتها وبيتمنى ان تكون بخير راح بتها ورن جرس الباب امها فتحتله وهو دخل بهجميه قالتله في حد يدخل بيوت الناس بالشكل ده لو مخرجتش دلوقتي انا هتصل بالشرطه هو اصل مكنش منتبه ليها كان كل همه انه يلاقي غرفه شيون سألها في غرفه شيون كان بيقول وهو متعصب شورتله على الغرفه حاول يفتح الباب بس كان مقفول بالمفتاح اتعصب على مامتها اخيرا فتح الباب في اللحظه الاخيره لان الشبح كان خلاص هيدخل السكينه في رقبتها.
دخل يوهان الغرفه وشفها وهي في الحاله دي وامها اول لما شافت المنظر ده وقعت على الارض وفضلت تبكي.
شيون: خلينا نروح ندفن الكتاب هو هيقتلني، شلها يوهان وراح عشان يدفن الكتاب. وهي كانت شايفه الشبح وسمعته وهو بيقول هعذبك اضعاف العذاب وهقتلك هي دفنت الكتاب واختفى الشبح ده وهي فقدت الوعي.
اخذها يوهان على المستشفى دخلت غرفه العمليات وماماتها جت وكانت بتبكي ويوهان بيقولها اذاي ام تعمل كده في بنتها
انت اكيد مش ام.
ب ساعه خرجت شيون من غرفه العمليات كان يوهان بيبكي وبيقولها انت كنت عايزه تسيبيني ذي معمل اخويا انا مش هسمحلك، ودخلت امها وفضلت تعتزر منها.
بعد مرور سنه على الحادثه.....
يوهان اعترف بحبه لشيون.
الساعه 7:00
كانت شيون نازله من غرفتها خرجت مع يوهان بعد ما اعترفلها
النهاية end💜💜💜🔚
Comments