...كلما تذكّرت الدمعة الحبيسة في عين سامر، التي كاد يطلقها لحظة عناقنا الأخير.. تفجرت عوضا عنها عشرات الدموع من محجري....
...لم يكن ما فعلته شيئا يغتفر.. إنه سامر رفيق الطفولة و الصبا و المراهقة.. إنه أعز إنسان لدي.. لكنه ليس الأحب.....
...في صباح اليوم، عندما رأيته.. تلوّت أمعائي و أصابني مغص شديد ...
40تم تحديث
انتي لي
الفصل الرابع والعشرون
Comments
Hind Aljbory
هما في أي دولة اعتقد فلسطين
2025-03-19
0
روما زكي
سبحانه بقت انسة يا جماعة
2022-09-29
3