هو لا يتذكر الوجوه... بل يتذكر الأجساد."آدم"، الرسام الأسطوري المنعزل، الذي يرى في كل امرأة لوحة مؤقتة. يغرق في تفاصيلها، يحفظ انحناءاتها، ثم ينساها مع شروق الشمس. ذاكرته البصرية خائنة، لكن ذاكرته الجسدية لا تخطئ أبدًا.حتى ظهرت "حياة".لم تكن مجرد جسد آخر في مرسمه. كانت العطر الذي استحوذ على حواسه، والنبض الذي لم يستطع تجاهله.في عالمه، حيث لا قيمة للملامح، أصبح عطرها هو هويتها... وجسدها هو وطنه الوحيد."عطركِ... هويتي"... رواية تتخطى حدود المألوف، عن علاقة محرمة بين رجل لا يرى، وامرأة أصبحت كل ما يراه.
NovelToonتم نشر هذا العمل بترخيص من Malaky NovelToon ، والمحتوى هو فقط وجهات نظر المؤلف الخاصة ولا يمثل الموقف الذي يشغله
عطركِ...هويتي تعليق