هي ليست فتاة ضعيفة… لكنها كانت تبحث عن حب يُشبه الحكايات، عن كلمة "أحبك" تقال بصدق، فوثقت، ثم وقعت.
ظنت أن قلبها وجد مأواه، فإذا به يُكسر دون رحمة.
ضحكت له، فخدعها… صدقته، فتركها.
لكن القصة لم تنتهِ عند الخيبة…
بل بدأت حين رفعت يديها وقالت: "يا رب، إني تبت إليك."
قصة فتاة ضلّت الطريق للحظة، فاختارت أن تعود…
فهل يغفر الله؟
نعم، يغفر الذنوب جميعًا.
NovelToonتم نشر هذا العمل بترخيص من تسنيم NovelToon ، والمحتوى هو فقط وجهات نظر المؤلف الخاصة ولا يمثل الموقف الذي يشغله
حين أحببت من لايستحق تعليق