"هي وجهان في جسد واحد…
طالبة تدرس العقول في وضح النهار، وظلّ يتلاعب بالموت في عمق الليل.
بين هوية هادئة يعرفها الجميع، وأخرى لا يعرفها أحد، تمشي على خيطٍ رفيع يفصل الإنسان عن الوحش.
هنا، لا وجود للثقة… الحليف قد يكون خائنًا، والعدو أقرب مما يبدو.
في عالمٍ تحكمه المؤامرات وتُسفك فيه الدماء بصمت، تتحول الحياة إلى لعبة مزدوجة، كل خطوة فيها قد تكون الأخيرة.
فمن هي رسيلاريا حقًا؟
الفتاة… أم الرمز 17؟
أحيانًا، أخطر الأسرار هي تلك التي تختبئ خلف أكثر الوجوه براءة…"
NovelToonتم نشر هذا العمل بترخيص من «... ...» NovelToon ، والمحتوى هو فقط وجهات نظر المؤلف الخاصة ولا يمثل الموقف الذي يشغله
الرمز 17: ولدت لأنتقم تعليق